..[.. .’, وْ .. أتنّفـس .’, ..]..

[بَسمَة آلْ جَابر]

أش ..

( كُتُمْ التنْفس) .!

.. ـاق : )
ليت قلبي يصمت بِلا نبض

,،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

[السحابة البيضاء ]
أحملينْي وأبعدينْي
في عتمة الليل و السماء
ضيعيني .. بعثريني
ياسحابة .!.

أرويني مِنْ دموعك
و .دموعي ترتوي بِك



,،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

فيا فُؤاديّ كم وّجدٍ وَ كم حُرقٍ ،وْ .. يا زَمانْي ذا جورّ وذا عنتُ.!

،
جَاءت تودعني والدمعُ يغلبها .ّ!
ـــــــ .. يوْمَ الرّحيل وَ حادي البَيْنِ مُنْصَلِتُ
وَقفتُ أبكي وراحتْ وَهي باكيّةً!
ــــــ .. تسيرُ عَنْي قليلاً ثُمّ تَلتفِتُ .!

ياطَلال سأهديها لها .

,،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

لم يعد يسكن بي حُب أو سعادة أو أبتسامة .. الـذي يسكن ألم .!.
أهدي الأبتسامة لهم بينْ يديَّ وحول عيناي ربطة عُنق أخطأت وأستدارت على رأسي
لِــ أن أخفي دمعي ..،


كمَا قالت أمي .[ ناولتينْا بسمتكِ فرَّطَ ولم تناولينْا ضِدة .!. ]

أخبرتها بعدها : بأني لن أخفيه مِنْ جديد
لنْ أضع بِقلبي و يصم لِساني
وداخِلْ قلبي شَرْخُ مِنْ أولهُ عميق لا يطيب وحتى آخِره .!
وأنتِ فقط : لن أحرمها كٌل ماتبقى مِنْي جميل وثِمة منْ في القلب .،


.’,.
,،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

أَحَبَّهُ يارب كيف لي نسآنهُ

,،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

.’,.


:
الأكيد أنْي لَمْ أعد كَمْا أحب أنْ أكونْ
والــ مؤلِم في الأمر أنْي كُنْت أحلم وأحلم كـثيراً،
وعلِم مِنْي بأن مٌعظم الأحلام ، الأماني ،مٌجردة منْ الحقَيقة
وبأن تضارب الحُلم والألم مؤسِف .. و مُبكي .!

أرتجِف حينْما أكتب شيئا ما .. رِسًالة عَابرة،مٌقدمة لِمحاضرة،
وحَتى الـورقة الصغيره لِأشيائي التي أريد أن أنتقيها .. أكتب مافِيها بِــ عجز
لَم أعد .. أتفنن بِــ الأشياء التافهة كما كُنت
كــ خطي .. وتغيير الألوان بِـ أوراقي ..!..

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

إختناق فاضَ المركِبْ وأحجب النور عن الأشرعة وإمتد إلى سطح أتربة الشاطئ وربُي أوشك بإثارة ملامحي الذابلة لا شعورياً ..

لاندع من ذواتنا فرائس لتلك المترنحات المؤلمة
لاندع لأنفس الغروب أن تشرق على أكتافنا الهزيلة
لاندع لمن هم قُرّة العين أن يطفئوا شمعة النبض سواءً بأيديهم أو بأيدينا
آنذاك ستبقى الدمعة متجمدةً ولاتعاني من الإنهيار على الوجنتينِ كيفما إرتأت هيَ , بلّ كما نُريد ونجعل لبقية أمور الحياة لاتستحق العناء ..،


قريباً سأعود ..!..
وانتظر عودتي .!

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

كان ماسوف يكون مُنْذ عَشرينْ سَنْة ..!