--**/[ .. لُجْةِ إِخْتِنْاَق .. ]--..!

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مًنٍ أًلًلهٍ ‘عًلٍيًكٍم ,

:

حَيِّزْ دُخَّآنِي
نَفَتْهُ أَوْرِدَةُ آلُ حُزْن
ليصْطكَّ بِآكْسُجِيْن هَرِم مَجْهُولِ آلهَوِيَّة .,
آحْتِفَآل أَفْتَرِضُ نِهآيَتَه آلتِّي أَمْتَلِك مِنْهآ آلكَثِيْر
لِمَ نَخْتَزِلُ آلرَّحِيْل فِيْ قِنِّيْنَة وَجَعْ ؟
وَتِرْيآقُ آلفِرآق وِلآدَة
يُجْهِضَهآ تَشَبُّثُنآ بآخر خُطْوة قَبْل خَطِّ آلنِّهآية
بَعْضُ آلقُلُوْب لآ جَدْوَى مِنْ آنْعآشِهآ !!
كَـ زِرْنِيْخ ينْتَهِكُ فِيْنآ قَضِيَّة آلمَوْت آلمغْدُور،،

[ سًعًدٍ اًلًمٍغًرٍيً ]

أًسًعًدٍتًنٍيً بًـ حًضًوًرٍكً وًآًكًثٍرً .,
الـ شًذًىٍ .,

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مًنٍ اًلًلهٍ عًلٍيًكٍ .,

.,

أشِّيدُ مَمْلَكةَ شُكرٍ لِهَذا النَّبض المُتوٍسِّد
صَدرَ مُتصَفحيّ
وٍ ـأسُورُّكِ بِ طُوٍق إمتِنانْ

[ سًآًرٍةً اًلًحٍمٍدً ]

لآًعًدٍمًتٍك
الـ شًذًىٍ .,

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مًنٍ اًلًلهٍ عًلٍيًكٍ .,

\
/

وحَزنٌ تَليِدْ ، يُعَصفُ بِـ أُناَي لإجَلٍ غَيرُ مَعلوٍم .
وٍأوٍجَاعٌ طاَغيَاتٌ أوٍجَستْ بِ مَشرُوٍع كِتاَبةً حَتى
تَشَرنقَت عُرسٌ مُضطَهدْ عَلى " سَتيِج ، مُتصَفحيّ "
أسَتمعتُ فِي إرٍاقةِ دِماَء الألَم مِن مَحبرٍتي حدُّ التُوٍجع
فَكلُّ دَاخليّ صِراعٌ يَكبحُ شُهوٍاتُ السَّعادَة
تَجرفنُا سيُوٍل وٍحل الحُزن إلىَ قَنادِيل مُهترٍئَةً تَشكُو
الوٍصب وٍ عَناءُ العُتمة !

وٍختَامهُ " مُوٍتٌ " وٍ زَفراتٌ يِحتَضرِوٍنْ

[ صًاًلٍحً اًلًحٍرًيٍرًيً ]

رُوٍحك وَطنٌ يُسُّوٍر جَانبـيْ الـمُبتهج التَفاؤٍلي
وشَمسُك عرسٌ من نُوٍر يُلفّ حضوٍر الَبهجة
ضَاد / وٍ آل يَاسمِين تُكبلُكِ أصَفادْ

الـ شًــذًىٍ .,

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مًنٍ اًلًلًهٍ عًلًيٍكًم .,

:
:

حُب مُهتَريء بَلغّ مُِن الحزن عُمراً عتِياً
رُبما سَيُصلَب عَبرة
او يُوارَى بَين الأَجدَاث سُوءه ,.

البَآسقَة الجَمال
[ مًنًآًلٍ عًبًدٍ أًلًرٍحًمٍنً ]

لاعِلم ليِ كيَف تُقَاوم أنَِاملي الُرضُوخ لـِ طُهرك
وتَتقَاطر أمَآليِد تَقدِيري لـِ بَصمة حَنَايا رَوعَتُكِ هُنا
غَير أنّ طَآغي الشُكر إستَحوَذ عَلى تَلابِيب الرُوح
لحظَة حضُورك المُخمَلي فيِ متُصَفّحي
لـِ رُوحُكِ / ..
قَنَاديِل بهَجَة يُنِيرُها طُهرُكِ فيِ كُلِ مُتصَفَحٍ يحَتَضِنُه

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصًرٍ .,

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مًنٍ اًلًلهٍ عًلٍيًكٍمً .,

.,

عَودَتي تَتقَآطَُر بـِ طَعمِ التُوت
لـِ مُعانَقَِتها أروَاح جمَيلَة كَأنِتي يَا قُدسِيّة

[ أًَمًلٍ اًلًرٍوًقٍيً ]

ورَوعَةُ أنفَاسِك تَلتَِصقُ بَين أحرُفيِ لـِ تَزفُر الطُهر
بَين مخُمَلِية نُقَآطِه إنحنِاءاً وإِجلاَلاً لـِ حُبُورِك

شًذًىٍ بًنٍتً نًآًصٍرً

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مًنٍ اًلًلًهٍ عًلًيٍكً .,

/

مَلامِح أنُوثة شَطرت هَآمات مَِلامح أَزلَيه
َستنَدثِر يوَماً إَلى أدَنى أهدَاب تَتَطَآيرٌ بَآهِت
وتحَمِل ِفي جُعبتِهَا رُوحٍ وشمَِت بِ بُقَعٍ مَن ألمَ
لـِ تَعرُج إلىَ أسقُفِ سمَاء تَفاؤُل مَبثُوث

بآِسقة الطُهر
[ اًلًسًنًدٍريٍلآً ]

أعلَُم يَِقيناً بَأن حُضورُكَ يجَرفُني إلىَ زَوايا الإمتِنان
بِنَشوة ويَعتقُني بخِمُرة جمَال لاَ تَستَفيق أبداً
أجهَشت المسَافات بِ فُسقِيَةِ جمَالُكِ عَلى يَبابِ الرُوح
وتََضوّع ألَقُ طُهرِكَ بتًقدِيرٍ وشُكر يَنحِني لَك أبَداً
لـُِ روحُكَ / ..,
زَمزَُم الجَنة

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرً ..,