][ أفتقدني .. وأنت ][

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

العنوان لا يكتمل ,, !!

مما يجعل النص ينتظر وعداً لم يقطعه أحد
وربما لان تلك العصافير لم تكمل بناء اعشاشها بعد

ولو تركتِ الورقه بيضاء لـ كان للشتاء شأن آخر في جمع تلك الأطراف التي تقترب من بعضها كلما إزداد البرد بقساوته

أكره إزعاجكِ ولكنه النور يغري التمرد بممارسه الحضور .. !!

رد ود

هي رؤيتك - للنص / العنوان - رأته لم يكتمل ..
وَ على كلٍ : " بعضُ الأشياء إذا نقصت , اكتملت "..!
وإن بدى النقصُ في الحرف في ظنك .. فيكفي اكتمال الشعور في روحي ..!
,
صالح العرجان
أي إزعاج في حضرتك ؟!
حياك

 

[صالح العرجان]

لم يكن ردي بهذا السوء لو انكِ تتقنين القراءة ؟!

لم أقل بان العنوان لم يكتمل
بل قلت العنوان لا يكتمل وهذا تصوير يشابهه في الواقع مدينه لا سور لها لـ تصبح كل جهاتها
بوابه توصلنا بها ؟!

وتخيلي تلك المدينة في إصرارها كمن يقف على رصيف الإنتظار وهو يسخر من الغياب رغم ان الاخر لم يقطع له وعد بالعوده

حتى ذلك الإزعاج في الختام لم يكن سوا صوت عصفور على نافذة فتاة مطوقه بحلم وردي في زاوية تلك المدينة .. !!


أكرر
رد ود

 

[عبدالله المنذري]

الإبتسامة من خلف القُضبان تبدو أجمل .. كآية تُشبة دموع العصافير .. وآية تحكي ألم الشبابيك .. وآية تلون مساءات المساء .. وآية كالغياب .. وأُخرى كالإنتظار .. فاطمة .. لا أُجيد التلوين .. رائعة وحسب

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الحلبوص

ما أشد الحزن هُنا
ورياح الفقد تعصف بـ شبابيك المشاعر
آذنةً لـ كُل طيف / حُلم بالولوج بنا

رائعه يا فاطمة وأكثر

شكراً لكِ لا تنقطع

تلجُ الأحلام ونوصد أبواب أرواحنا عليها خشية أن تخذلنا كما فعل بنا الفرح
حين أطلقناه ظناً بعودته .. فغادر ولازلنا ننتظره ..!
,
فيصل الحلبوص
الشكر لك حيث تضفي على المكان نقاءً ياماء ..!

 

[عبدالعزيز رشيد]

قوسين شاسعين بينهما بحرٌ من شعور كانت ملوحته عذبة! ووشوشة ذات ترانيم بهيجة! كيف للحزن المترنّم أن يكون مبهجا؟!, فعلا الجملتين باللون الأحمر كانتا شاسعتين كثيرا

وهل نستطيع البدء إلا من حيث أنتهوا منّا؟ وهل في كلّ بداية ترك لنهاية ما؟؟ - وهل نفقد أشياءً منّا حينها؟؟؟

شكرا كثيرا يافاطمة على حرفك.

 

[بلقيس الرشيدي]

.
وَكَيْفَ لـِ تفَاصِيلِي الْصَغِيرَهْ أَنْ تصْحُو دُونَ إدْرَاكٍ لـِ مَاهِيتهَا بِقُرْبِكْ .؟!
وَكَيْفَ لـِ أَنْفاسِ النُورِ أَنْ تُداعِبَ وَجْنتَيْ وقَدْ كُسِرَتْ فِتْنَتُها بِتَوهانٍ يَفتَقِدُكْ .!
يَارُوحْ كُنْتِ إنتِْفاضَةُ الْغَفْوَهْ بِأحضَانِ الْمسَاء المُشَبَّعِ بِأورِدَةِ الإنتِظَارْ

لكِ الْعِطرَ والْوُدْ

,’

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

فَاطمه
جَمِيْل ٌ هَذا الشّعور وشَفّاف كَالمَاء

دُمْت بِجَمَال

عبدالله العويمر
والأجمل : نور حضورك
شكراً لك ..

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

لم يكن ردي بهذا السوء لو انكِ تتقنين القراءة ؟!

لم أقل بان العنوان لم يكتمل
بل قلت العنوان لا يكتمل وهذا تصوير يشابهه في الواقع مدينه لا سور لها لـ تصبح كل جهاتها
بوابه توصلنا بها ؟!

وتخيلي تلك المدينة في إصرارها كمن يقف على رصيف الإنتظار وهو يسخر من الغياب رغم ان الاخر لم يقطع له وعد بالعوده

حتى ذلك الإزعاج في الختام لم يكن سوا صوت عصفور على نافذة فتاة مطوقه بحلم وردي في زاوية تلك المدينة .. !!

أكرر
رد ود

العذر منك أنت يـ صالح ..
فربما لم تتضح لي الكتابة بشكلٍ كافٍ لأتقن قراءتها
,
وأكرر
حياك .. وباقات