اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
نرى هنا المشهد بوضوح وهو موقفا تعرض له إنسان فتأذى وأصيب بغدر ما
ولم يحتاط ويأخذ حذره ، وأعاد الكرة ولُدغَ مرة أخرى ، فتداول عليه الناب المسمم ،
قال صلى الله عليه وسلم : لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ،
فكيف لا نصغي لوصية القائد الأمين الحريص على أبناء أمته ،
ليس من الغباء والخطيئة ارتكاب الأخطاء بل يقول
ان من الغباوة تكرر هذا الخطأ ، لأن تكرار الخطأ يُزيد الأمر سؤ ،
رفض رفضا قاطعا أن يرى الوجه الاخر للحقيقة ، الوجه الواقعي
اذا الحقيقة رغم وجودها نرى أن لها عدة وجوه ، وكل وجه له تأويل أخر ،
اما الوجه القبيح هي ان شمس الحب الوفي غابت ،لذا لا يتقبل هذه الحقيقة المرة،
الكاتب د. فريد إبراهيم هي بالفعل طُرق وأسلوب حياة
فالمواقف ما هي إلا عبر ودروس وما على الإنسان إلا أن يتخذ
من العبرة من المواقف التي مر بها ويُمررها لتكون درس يساعدهم
في هذا الزمان الصعيب ،
|
اختي الكريمة و اديبتنا القديرة نادرة
لكم يسعدني مرورك كما تسعدني قراءة نصي بعيونك..
فكوني دائما بالقرب.. ليسعد بك العقل و القلب
تحياتي و كل الود 🌹🌹🌹