اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري
..
عثمان الـ حاج .
هيَ فقد ووحدة حيث قيد وأمنية تكاد هيَ الـ حياة .
في الـ ليل ياصديقي حيث الأحلام والـ ذكريات الـ مبددة نعيد نسجها
لننزع ثوب الـ واقع الـ مر .. فقط في الليل وحين تصحو الـ شمس تتبدد الـ غيمة الـ ممطرة مع الـ عتمة ونعود للجدب .!
كـ ما عهدتك ياصديقي .. ممتطي الـ غيم "ولا رسن" .!
|
هي الأمنية يا أخي
تمشي فينا علي ساقين,وتحيا بييننا بنصف رمق.
الليل لا يكفيها لممارسة طقوسها العجيبة ,حتي استمرأت الصباحات,واحتشدت في كل المواسم والفصول.
وعلي ما تحمله من خواء متلاحق,نتلمس منها قادم مختلف ولو إلي حين مزعوم..
صديقي سعد:
شكرا بحجم حضورك الزاهي
و ضوء مرورك الوضئ..