قرأت ولم أصل إلى نهاية المتصفح بعد
انا من عشاق الفصحى ومن أكثر الناس تقديرا وتعظيما واجلالا لها حد اني لم أجرأ يوما على كتابة الشعر الفصيح نصا يقرأه الناس.
أحبها حتى اني احترم من يتحدث بها وبرغم كتابتي للشعر النبطي واستمتاعي به إلا اني لا اقارنه بالفصيح و لقصيدة فصيحة بنصف جمالها احب إلي وأعظم عندي قدرا من قصيدة نبط في أعلى درجات الجمال والاكتمال
في هذا المتصفح أجدني اتمايل طربا وشغفا ولعمري لقد داعبت مقتطفاتكم ذائقتي وأخذت علي عهد الحضور الدائم.
ابتداءا من زارع البستان أستاذنا الكريم زيدون ومرورا بالفراشات العابرة وبلا انتهاء.. من القلب أشكركم.