● وِحْدَة [ الْطَبِيْعَة ] . .!

[عبدالعزيز رشيد]

بورتريه لـ الطبيعة !
بـ فرشاة العطر \ عطر وجنّة
ماأجمل تجسيد الطبيعة في صورة انسان
كان تضاريس الطبيعة ملامح لـ وجهٍ ما أو كأن اوجهنا مناظر لـ طبيعة ما
كذلك نرى من نهوى
حولنا نراهم بالطبيعة دوما ملامحهم


ألف تحيّة لك

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

غَيّمة عُطْر


عَليَّ انْ أرْتَفع حدَّ الْسَماء لِأعْتَنق الْغَيِّم وَ اتْسَاقَط مِنْكِ كـَ الْعِطر
بَعض الْرَوائِح يانَقيَّة
لا نَصلها وَلا نَشمها لكنها مُبقيَّة عَلى وجْهِ الْتنفس


شُكْراً كَما الْمَطر

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

مَهْا الْأحمد


تَأتين كَمْا الْبَردِ الْسَلام على صَدْر جهنَّم
طيَّبة كـ/ عصفورةِ رَبْيع
شَهيَّة كـ نَدْى ,


شُكْراً تُقبلُّكِ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

قايدْ الحربي

بَعْض الْمُعْجِزاتِ قَريبة جِداً وَبَعْيدة جِداً حيثُّّّ لا أنْفَاس
لَكنها بَيْن أصْابَعِي مُطْمَئِنة

شُكْراً تُبْهجك

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

غَسْان الْحكيم

يُبْهج قَلْبي أنْ أراك فِي مُتصفحي مُبْارك كـ/تميمة طُهْرٍ
مُثْمر كـ حقلِ تُفْاح
شُكْراً كبيرة

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

إغْفاءة حُلْم

وَجُهكِ مُتراص فَوق قْلبي حدَّ عِناقه حُنْجرتي
لَو لم تَكُوني فِي دَمْي لَصرختُ بإسْمِك فِي الْغِيابِ كثيراً

شُكْراً تُحبُّكِ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

سَعدْ الْوهابي

لِي فمٌ وَ لِسان , وَليس لِي لُغةً حَكْيمة تحلل عُقْدة بَهْجتِي بِك
سَأُودع أُمْنيتي بيد الله وَستصلُّك بإذْنه حَتْماً

شُكْراً ك/سَمْاء

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

مُنى الْصفار

مُضيئة كَما الْنهار الْشاسع فِيْ لَيّلةِ شِتْاءٍ غَامْضة

شُكْراً وَتَقْدِير