{لِـ رُوحَكْ وَرْدٌ مِنَ اليَآسَمِينْ...! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مخطوطة الحلم والنار ... (الكاتـب : بسام الفليّح - مشاركات : 0 - )           »          جُب حظي (الكاتـب : غازي بن عالي - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 1 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : محمّد الوايلي - مشاركات : 2921 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1782 - )           »          كلي أرق (الكاتـب : غازي بن عالي - مشاركات : 12 - )           »          فواصل شعرية ( 3 ) العيد (الكاتـب : نوف الناصر - آخر مشاركة : غازي بن عالي - مشاركات : 25 - )           »          أصواتٌ في الفراغ: أطلالٌ تهمس بلا صدى! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 608 - )           »          وكأنّي لم أرحل. (الكاتـب : عُمق - آخر مشاركة : سالم حيد الجبري - مشاركات : 5 - )           »          (( شهد .. للحديث بقية ..)) (الكاتـب : زايد الشليمي - آخر مشاركة : عبدالرحمن الحربي - مشاركات : 6 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي > أبعاد القصة والرواية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-05-2009, 11:03 PM   #1
قيثارة الحب
:.صَآحِبَةَ الوَرْدَ الأحْمَر.:

الصورة الرمزية قيثارة الحب

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

قيثارة الحب غير متواجد حاليا

افتراضي {لِـ رُوحَكْ وَرْدٌ مِنَ اليَآسَمِينْ...!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


فِي لَيْلَه مِنْ لَيَآلِي الشِتَآء ،
لَمْ أدْرُكْ حِينَهَآ، إنَّهَآ بِدَآيَةِ الشِتَآءَ فِي قَلْبِي.
كُنْتُ فِي الخَآمِسَةَ عَشَرَه مِنْ عُمْرِي عِنْدَمَآ أهْدَتَنْي أمِّي رِوَآيَةِ صَآحِبَ الظِلِّ الطَوِيلْ،
وَ ذَلِكَ بِسَبَبَ تَفَوِّقِي فِي المَدْرَسَه .كُنْتُ مَصْدَرَ فَخْرٍ لِـ إمِّي وَ أبَي رَحِمُه الله.
كَمْ فَرِحْتُ حِينَهَآ بِـ هَدِيَّةَ أمِّي .
أخَذْتُ أقْرَأهَآ بِـ شَغَفٍ طُفُولِيِّ.
وَ عِنْدَمَآ إنْتَهَيْتْ أخَذْتُ أفَكِّر بِـ بَطَلَةِ القِصَّه.
كَمْ أعْجَبَتْنِي رسَآئِلُهآ التِي كَآنَتْ تَهْدِيهِ لِـ شَخْصٍ مَجْهُولْ.
وَفَجآة خَطَرَ بِـ بَآلِي فِكْرَه،
أخَذْتُ إحْدَي المَجَلَآتِ وَ تَصَفَحْتُه بِـ سُرْعَه،
وَ عِنْدَمَآ وَصَلْتُ لِـ صَفْحَةِ المَطْلُوبَه ، رُحْتُ أتَأمَّلْ صَنْدُوقَ بَرِيد سَفِيرِ الكَلِمَه.
مُنْذُ زَمَنْ وَ إسْمَ هَذآ الكَآتَبْ يَدُورُ فِي مُخَيِّلَتِي.
كَآنَ يَكْتِبُ الخَوَآطِر بِـ دِفْءِ الحُرُوفْ ،
كَآنَ سُطُورِه كَـ زَهْرَآتٍ وَآدِعَه
وَ كَـ فَرَآشَآتْ تُكَآدُ تَكُونَ نَآطِقَه .
فَـ مَآذآ بَقَي لِـ قَآرئ سَوَي أنْ يُعِيد القِرَآءَةِ مَرَآتْ وَ مَرَّآتْ.
لَمْ اُدْرِكْ حِينَهَآ مَآذَآ أفْعَلْ وَلَكِنِي فَعَلْتُهَآ.
كَتَبْتُ لَهُ أوَّلَ رِسَآلَه أخبْرُه فِيه عَنْ غَآيَتِي.
أخْبَرْتُهُ عَنْ نَفْسِي وَ عَنْ كُلَّ شَئ الَذِي أحِبُّه.
وَ وَعْدْتُه إنِّي لَنْ اُسَبِّبَ لَه أيَّ مَشَآكِل وَ أرِيدُ أنْ يَقْرَاء رِسَآئِلِي فَقَط
وَ إنْ كَآنَ لَدَيْهِ وَقْتٍ زَآئِد أن يَتَلَطَفْ وَ يُرِدُ عَلَي رَسَآئِلِي.
وَ أرَسَلُتُ الرِسَآلَه إلَي عِنَوآنِ بَرِيدُه.
وَ بَعْدَ مُرُورِ إسْبُوعَيْنِ وَصَلَنِي رِسَآلَتُه.
كُنْتُ سَعِيدَه جِدَّاً وَ فَرْحَتِي زَآدَتْ أكْثَرْ عِنْدَمَآ قَرَأتُ سِطُورَه.
أخْبرَنِي فِيه عَنْ بَهْجَتَه بِـ رِسَآلَتِي وَ إنَّهُ مِنْ دَوَآعِه سُرُورِه أنْ يَكُونَ صَنْدُوقَ أسْرَآرِي.
لَمْ يَخْبُرْنِي عَنْ نَفْسِه وَ لَآحَتَّي عَنْ إسْمُهُ الحَقِيقِي.
إلَّآ إنَّ هَذَآ الأمِر لَمْ يُزْعِجِنِي أبَدَاً.
وَ هَكَذَآ أخَذْتُ أكْتُبُ لَه رَسَآئِلِي ،
كُنْتُ أحْيَآنَاً خَآئِفَه أنْ يَرْمِي رَسَآئِلِي بِـ صَنْدُوقِ المُهمِلَآت دُونَ أنْ يَقْرَاءهَآ
وَلِكِن عِنْدَمَآ يَلْطِفُ عَلَيَّ وَ يُرِدُّ عَلَي رِسَآئِلِي
حِينَهَآ أعْرِف إنَّ شِكُوكِي بِغَيرِ مَحلِّهَآ.
وَ هَكَذَآ مَرَّ عَآمْ مُنْذُ أنْ تَعَآرَفْنَآ.
عَآمَاً حَمَلَ الكَثِيرْ مِنْ الفرَح وَ البِهْجَه وَ أهَمُّهَآ هُوَ تَعَرُفِّي عَلَيِه.
وَ جَآءَ الصَيْفِ .
رَجَعَ أبَي مِنْ سَفَرِه وبصُحْبَتِه شَآبَاً
يَأسُرُ القُلوبِ مِنْ أوَّلِ نَظْرَه.
كَآنَ وَآلِدُه صَدِيقَاً لَأبِي وَ كَآنَآ يَعْمَلَآنِ مَعَاً .
أمَا هُوَ فَـ كَآنَ مُحَآمِيٍ نَآجِحَاً .
جَآءَ مَعَ أبِي لِـ يَقْضِي إجَآزَتَهُ الصَيْفِيَّه خَآرِجَ بِلَآدِه.
فِي ذَلِكَ الوَقْتْ لَمْ يَهُمُنِي أمْرُ فَهَد.
بَلْ شَخْصٌ وَآحِدَ فَقَطْ هُوَ مَنْ كَآنَ يَهِمُنِي أمْرُه .
شَخْصٌ يَبْعَثُ لِي بِـ رَسَآئِلَه الدَآفِئَه ،
وَكَلِمَآتُه يَأخُذُنِي إلَي خَيَآلٍ وَآسِعِ الجَمَآلْ.
شَخْصٌ أسَرَ قَلْبِي وَ سَرَقَ تَفْكِيرِي وَ مَآزِلْتُ أجْهِلُ حَتَّي إسْمُه.
كُنْتَ جَآلسَه لِـ وَحْدِي
عِنْدَمَآ سَمِعْتُ صَوْتِ طَرْقَه خَفِيفَه لِبَآبَ غُرْفَتِي.
إعْتَقَدْتُ إنَّهَآ أمِّي أو إحْدَي مِنْ أخَوَآتِي ،
ولَكِنْ كَآنَتْ مُفَآجَأتِي كَبِيرَه عَنَدَمَآ رَأيتُ فَهَدْ.
دَخَلَ الغُرْفَه دُونَ إذْنٍ مِنِّي.
لَآأدْرِي مَآلَذِي قَراءَ فِي وَجْهِي ،
حَيْثُ قَآلْ إنَّهُ إسْتَأذَنَ مِنْ أمِّي للدِخُولِ إلَي الغُرْفَه وَ التَحَدُثَ مَعِي.
قَآلَ لِي إنّ غُرْفَتِكَ جَمِيلَه جِدَاً .
قُلْتُ لَه بِكُلِّ بِرُودْ هَذَآ لُطفٍ مِنْكْ.
لَمْ يَكْتَرَثْ أبَدَاً
وَ قَآلَ أتَعْلَمِينْ مَرَّ إسْبُوعْ عَلَي وُجُودِي مَعَكُمْ
وأنَآ وَ أنْتِي لَمْ نَتَحَدَّث إلَآ نَآدِرَاً.
قُلْتَ لَه وَ أيَّ قَآنُونٌ هَذَآ يَجْعَلُنِي أنْ أتَحَدَثُ مَعَكْ.
رَبَآه لِمَآذَآ قُلْتُ لَه هَذِه الكَلِمَه .
لِمَآذَآ غَضِبْتْ ، هُوَ لَمْ يَقُلْ لِي شيئاً .
قُلْتُ لَه أنَآ أسِفَه لَمْ أقْصَد جَرْحَكْ صَدِقْنِي.
ضَحَكْ وَ قَآلْ أعْرِف إنَّ قَلْبُكِ أبَيْضَ لِهَذَآ سأسُآمِحِكِ بِشَرْطْ
أنْ تَكُفِّي عَنْ إعْتِكَآفَ فِي غُرْفَتَكِ .
وَ مِنْ ذَلِكَ الوَقَتْ أصْبَحَنَآ نَتَحَدَثْ كَثِيرَاً .
كَآنَ يَكْبُرُنِي بِـ عَشْرَةِ سَنوَآتْ إلَآ إنَّهُ كَآنَ لَطِيفَاً وَ مُهَذَباً.
لَآ أخْفِي عَنْكُمْ عِنْدَمَآ أقُولْ إنَّنِي أحْبَبْتُه .
أحْبَبْتُ رجُلَيِنِ فِي وَقْتٍ وَآحِدْ.
حَتَّي جَآءَ ذَلِكَ اليَومْ.
كُنْتَ خَآرِجَه مِنَ المَنَزِلْ أرْسِلُ رِسَآلَتِي المُعْتَآدَه إلَي البَرِيدْ
وَ عِنْدَمَآ عُدْتُ إلَي البَيْتِ
جَذَبَنِي صَوْتَ أمِّي وَ فَهَدْ كَآنَآ يَتَحَدَثَآنَ فِي الحَدِيقَه.
كَآنَ صَوْتِهِمْ مَسْمُوعْ بِـ شَكْلٍ وَآضِح،
حِينَ أخَبَر فَهَدْ أمِّي عَنْ حُبُّه لِي ،
لَمْ يَكُنْ كلَآمُه بِشَئٍ جَدِيدْ
لِأنِّي كُنُتُ أشْعُرُ بِحُبُّه لِي
وَلِكِنْ كَلآمَ أمِّي هُوَ الَذِي صَدَمَنِي
حِينَ قَآلَتْ لَه مَتّي سَتَخْبُرُهَآ إنَّكَ أنْتَ هُوَ نَفْسُ الشَخْصِ الَتِي تُرْسُلُ لَهُ الرَسَآئِلْ.
صُعِقْت ، فهَد هوَ نَفْسُ الشَخْصَ .؟
لِمَآذَآ ....؟! لِمَآذَآ...؟!
الآنُ أدْرَكَتُ أنَّ الدُنَيَآ صَغِيرَه.
رَكَضُتُ أمَآمُهُم و الدُمُوعْ تَتَرَآقَصْ عَلَي عَيْنَآي.
صَرَخُوا ونَآدُوا بِـ إسْمِي
إلَّآ إنِّي رَكَضْتُ نَحْوَ غُرْفَتِي وَ أقْفَلْتُ البَآبْ.
وَ هُنَآ مَزَّقْتُ كُلَّ الرَسَآئِلْ .كُلَّهَآ.
وَ أخْذْتُ أبْكِي بِـ صَمْتٍ مُحْرِقْ..
فِي تِلْكَ اللَحظَه سَمِعْتُ صَوْتَ فَتْحِ البَآبْ.
وَ دَخَلَ هُوَ فِي الغُرْفَه.
جَلَسَ أمَآمِي وَ قَآلَ بِـ هُدُوء:
أعْلَمْ إنِّكَ غَآضِبَه مِنِّي وَ لَكِنْ كُلِّ شَئ حَدَثَ غَصْبَاً عَنِّي.
قُلْتُ لَه: بَلْ عَلَي عَكَسْ، لَقَد كُنْتَ تَرِيدَ أن تَتَسَلَّي بِي
وَ أنْ تَلْعَبَ بِـ مَشَآعِرِي.
قَآلْ وَ الحِزِن يَمْلَأءَ صَوْتَه:
لَآ، أنْتِي لَمْ تَكُونِي مجَرَّد دُمْيَّه أتَسَلَي بِه.
بَلْ كُنْتِي لِي شَمْسٌ تَنْصَهُرْ فِي أشَعَتِهَآ الذَهَبِيَّه عِيُونَ البَشَرْ.
أحَبَبْتُ أنْ أرَآكِ عَنْ قُرُب.
وَ بِـ صِدْفَه كَشَفْتُ أنَّ أبِي صَدِيقٌ لِـ أبِيِكِ.
فَـ جِئتُ مَعَه بِحِجَةَ أنْ أقْضِي الإجَآزَه مَعَه.
وَ هُنَآ رَأيْتُكْ وَ دَخَلَتِ قَلْبِي وَ لَمْ أسْتَطِعْ مُقَآوَمَتَكِ .
وَ الآنْ هَلَ تَقْبَلِينَ إعْتِذَآرِي؟
قُلْتُ لَه: وَ لِمَآذَآ لَآ أقْبَلْ , أنْتَ لَمْ تَفْعَلْ شَئً.
ضَحَكَ وَ قَآلْ:
هَذَآ يَعْنِي إنَّكِ مُوَآفِقَه بِـ زَوَآجَ بِي؟
وَ غَمَرَ الإحْمِرَآرَ وَجْهِي.
تَمَّتْ الخُطُوبَه
وَ قَرَّرْنَآ إنَّ العُرْسِ سَيَكُونَ بَعْدَ إنْتِهَآء مِنْ دِرَآسَتِي.
كَآنَ السَعَآدَه تَغْمُرُنِي مِنْ كُلِّ جِهَ.
وَلِكِنْ الفَرَح فِي عَصْرِنَآ هَذَآ يَجِبْ أنْ يَزُولْ.
وَ الظَلَآمْ يَجِبْ أنْ يفْتَحُ فَمَهُ بِـ فَكِينِ مِنَ السَوَآدِ.
بَعْدَ مُرُورِ أربَعَةَ أشْهُر عَلَي خِطْبَتِنَآ
سَآفَرَ فَهَد إلَي المَآنِيَآ لِـ إكْمَآلِ دِرَآسَتِه.
وَ بَعْدَ شَهْرْ تَلَقَيْنَآ خَبَرَ وَفَآتِه .
فَهَد مَآتْ..! مَآتَ بِـ حَآدِث السيَّآرَه.
لَمْ أعْرِف زَمَآنِي وَلَآحَتَّي مَكَآنِي.
كُنْتُ شِبِه مَيِّتَه.
أشْبَآحِ الحِزِنْ عَشْعَشَتْ أعْمَآقَ قَلْبِي.
كُلَّ أحْلَآمِي تَبَخَّرَت وَ أصْبَحَتْ رَمَآد.
دُفِنَ فَهَد فِي المَآنِيَآ .
تِلْكَ البِلَآدْ التِي أصْبَحْتُ أعْشَقُهَآ.
وَ بَعْدَ عِدَّةَ شُهُور
ذَهَبْتُ مَعَ أبِي إلَي قَبْرِه.
وَ هُنَآكْ أهْدِيتُ لِـ رُوحِه الطَآهِرَه وَرْدٌ مِنَ اليَآسَمِينْ
أهْدَيْتُه إخْلَآصِي وَ وَفَآئِي.
لَآ أدْرِي لِمَآذَآ فِي تِلْكَ السَآعَة مِنْ غُرُوبِ الشَمْسِ
تُدَنْدِنُ عَلَي مَسَآمِعِي أغْنِيَّة فَيْرُوزْ:
بَعَدَكْ عَلَى بَآلِي
يَآقَمَرْ الحِلْوِينْ
يَآزَهَرْ بِتِشْرِينْ
يَآذَهَبِ الغَآلِي
بَعْدَكْ عَلَى بَآلِي
يَآحِلُو يَآمَغْروُرْ
يَآحَبَقْ وَمَنْتُورْ عَلَى سَطْحِ العَآلِي
مَرَقِ الصَيْفْ بِـ مَوَآعِيدُه
وَالهَوَى لَمْلَمْ عَنَآقِيدُوا
وَمَآعَرْفَنَآ خَبَرْ عَنَّكْ يَآقَمَرْ
وَلَآحَدَّا لِـ وَحْلِينَآ بِإيدُو
بِتِطِّل اللَيَآلِي
وَبتُِروحِ اللَيَآلِي
وَبَعْدَكْ عَلَى بَآلِي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وَ سَلَآمِي لِـ كُلَّ مَنْ يَمُرُّ مِنْ هُنَآ
قِيثَآرَةِ الحُبْ
5/9/2009

 

قيثارة الحب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-06-2009, 02:18 AM   #2
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو
 
0 شعاع حب
0 العمر
0 انطباعات، Symbolism
0 نفثة

معدل تقييم المستوى: 21

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


حكاية جميلة جدا بأسلوب بسيط ولكن جذاب .. ربما لا أملك مقومات النقد و لكن اعتقد انك تستطيعين الابداع حين تنغمسين في القراءة .. و لكن صدقا اقول احببت هذه الحكاية جدا ..


شكرا لك ..

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:45 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.