ـ لَيْتَ يَدْيْ تَسْتَطِيْعُ أنْ تَمْتَدَ إلَى دَاخِلْ الْرَأسْ بِدُوْنَ أنْ تُسَبّبْ أيَةْ أذَىْ لـْ الْصُدَاعْ الَذِيْ لَنْ تَسْتَطِيْعَ كُلْ الأقْرَاصِ الْمُهَدِئَهِ أنْ تَمْنَعَ حَظْرَ تَجَوُلِهِ وَتَقُوْمَ بِكُلْ هُدُؤْء بِـ"نَزْعْ اْلذَاِكرَهْ" كَأيْ لِصٍ مُحْتَرِفْ !
ـ فِيْ بَعْضِ الْمَوَاقِفْ كَمْ تَمَنْيُتُ أنّنَيْ أمْتَلِكْ ذَاكِرَهْ بِـ سِعَةْ ( مِيْقَا بَايِتْ فَقَطْ ) تَسْتَطِيْعَ أنْ تُذّكِرِنِي ْبـَ أنَ رَبِيْ هُوَ الله وَدِيْنِيْ هُوَ الإسْلاَمُ وَنَبِيِيْ هُوَ مُحَمَدٌ وَتَحْتَوِيْ عَلَىَ بَرْنَامِجَ يُمَكُنِنِيْ مِنْ مَعْرِفَةُ كَيْفِيِةْ عَمَلْ الأَشْيَاءِ الَتِيْ تُدْخِلْنِيْ الْجَنَهْ فَقَطْ !
ـ بَعْضُ الأحْيَانْ " تَمْرُقُ " أمَامَ عَيْنَيّ الْكَثِيْرُ مِنَ الأسْمَاء وَأحْتَاجُ لـِ " تَحْدِيْدُ الْكُلْ " وَمِنْ ثَمَ " مَسْحْ "
ـ الْذِكْرَيَاتْ مُهْمَلاتْ , الْذَاكِرَهْ : سَلّهْ !
ـ وَ :الْذِكْرَيَاتْ : قَتَلهْ , الْذَاكِرَهْ : ( شاهد ماشافش حاقه )
ـ الْذَاكِرَهْ إبْنَةُ الْمَاضِيْ الَْبَارَة , وَإبْنَة الْحَاضِرِ الْعَاقَة , وَالمُسْتَقْبَلْ : " أبٌ مُنْتَظَرْ سَـ تَبَرُ بِهِ
ـ سَخَافَهْ : عَصِيْرُ الْرُمْانْ مُفِيْدٌ لِتَقْوِيَةُ الْذَاكِرَهْ ! , إشْرَبُوْا نُخْبَ الْمُوْتِ !!
ـ لِمَنْ يُعَانُوْنَ مِنْ قُوَةِ الْذَاكِرَهْ فِيْ تَذَكُرْ الأشْيَاءْ : إمْتَنِعُوْا عَنْ تَنَاوِلِ الْزَبِيْبْ وَالْزُعْفَرَانْ وَالْمَرْمَرِيَة’ أيْضَاً , كُلَهَا " مَافْيَا عَالَمِيَهْ "
ـ وَمَا أُوْتِيْتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إلاَ قَلِيْلاً , وَإلاَ لِمَاذَا لاَ تَسْتَطِيْعُوْا أَنْ تَخْتَرِعُوا طَرِيقَةً لـِ"فُوُرْمَاتِ الْذَاكِرَهْ"
ـ يَقُوْلُ الْشَافِعِيْ :
شَكَوُتُ إلَىَ وَكِيْعَ سُوْءَ حِفْظِيْ / فَأرْشَدَنِيْ إلَىْ تَرْكَ الْمَعَاصِيْ
إكْتِشَافُ وَكِيْعْ : الْمََعَاصِيْ تُؤَدِيْ إلَىْ الْنِسْيَانْ !
ـ ذَاكِرَهْ : مُشْ ذَا/كُرْهْ .. لاَ .. ذَا/حُبْ