::
::
::
عَوديّ " صوتك " على أن لآ يبتلعهُ " سكوني " . . !
عَوديّ " سؤالك " على أن لآ يبتلعهُ " جؤابي " . . !
لكيّ " أنعمْ " . .
بـ " غيرتك " التي تشعُلني وتصلِبُني قُرباناً لُـ " حُبك " . .
* * *
إساليني " سؤالكِ " الغيور المُلح المُـ ( حبب لي ) . . !
" هل السماء زرقاء مثل لون عيناي "
وأجيبك " بغمزةٍ سريعه ":
ربماااااااااا . .
-لتضربي أبواب " صدري " بيديكِ
معبرةٍ عن " احتجاجك " عليّ وعلى " إجابتي " . .
* * *
هل لازلتِ " تغارين " من صوت فيروز ( فقط ) !
عندما " أقاطعك شروداً لا أهرب منـ/ كِ معـ/ ها " . .
لتغنين بـ ( غيره ) صارخة بوجهيّ :
" بحبك يا . . . يا وطني ♫♫♫ " . .
* * *
عندما زفتنا " الارض " . .
عندما زفتنا " الارض " ! ! ! . .
كان ( جؤابي ) عندما سألتيني
متى هو " عيد ميلادي " ياميلادي ؟ ؟
ومع هذا زفتني " زلازيلُ " غيرتك التي لا ترحم ! . .
* * *
حتى " اختلاسك " لفنجانُ قهوتي . . !
" ومحاولتكِ قراءته " . .
لكنيّ ناديتك بِـ " أيتها العرافة الصغيرة "
حينها كسرتيّ الفنجان
" وهربتُ أنا من أمامك ومن أمام ِ غيرتك الغجرية " . . !
* * *
عندما أخذتي " موبايلي " لتبحثين عن رقـ..ـمك
وجدتيه مخُزنٍ بأسم " صغيرتي "
وقُمتي بمسحه وتدوينه بأسم " حبيبتي " . .
وأخبرتيني بذلك لكي تشاهدين " رده " فعلي . .
ولم تشاهدي إلا بسمةٍ خفيفة
وهمسةٍ منخفضة بـ : " سلمتِ فأنتِ حبيتي الفعليه "
فحينها ظهر إعجازَ " غيرتك الطفوليه الشرسة "
وقولكِ الغيور جداً بـ : ( أنت صغيري وحبيي بأن واحد ) ..
* * *
عَوديّ " سؤالك " على أن لآ يبتلعهُ " جؤابي " . . !
عَوديّ " صوتك " على أن لآ يبتلعهُ " سكوني " . . !