نافـذة .. للحب

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

خالد الداودي
ــــــــــــــــ
* * *



يفتح نافذة للحب ، يتسلّل الشعر من خلالها كـ أشعة الشمس
المتشابهة بالضوء و المختلفة بمقداره .

قلتَ : [ خرائط الوزن ]
فكتبتَ الأوطان بلا حدودٍ ، لـ وجود .. ومازلنا ننعمُ بانتمائنا لك .

:

خالد
ستبقى خالداً كـ شعرك ،
شكراً كما بين السماء والأرض .

صديقي الاعذب
قايد الحربي

ايهما ينعم بإنتمائه للاخر
الوطن للمواطن
ام
الموطن للوطن

كثيرا ما احاول اعادة تفسير بعضي فأجدني :-
واحدا يحرض نفسه على عدم الكتابه
من شدة وجعه

ويكتب ،،،

الحبر طين امتزج ثم سال من قلمي
صلصال شاعر ينام بصمت ضوضائي

...

الحبر بحر الليل عبدٍ ساهر
سالت دموعه واجهشت محرابي

..

الحبر


انت

لا زلت يا قايد تاركة سلة مفرغة لالتقاط جديد لك

شكرا بحجم الغيم وعذرا لغيابي

خالد

 

[شموخ أنثى]

لقد سقطت للأعلى بشموخ حرفك..
ورسمت لوحة الجمال بشعرك..
.
.
.
سقوط الشاعر لا يوازيه سقوط..

مع التحيه
شموخ أنثى

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

أذكر ./ يا خالد أن من أستيقظ مندهشاً على صوت أرتطام هذا النص بقلبي ذات حديث .. هو أنا .!

لأن هذا النص :

ليس نافذة تلعق ريق الندى عن الفجر
ولا نافذة تأوي ترنح القمر حين أنثيال ..

بل هي رحابة وجع يمتد على أهداب السفر بين الحلم ./ والآخر ..

هي محاولة ناجحة لمحاربة نعاس الروح .. القابعه قاب ضلعين .. وأدنى

هي كل أزأزة خلف قُضبان الدعاء ..
تأتي بـِ كُل حُرقتها ./ حرفها ./ حرفيتها لـِ تُمطر العابرين
أنت يا صديق الـ أنا المُدثره بـِ كركباتك الأنيقة
أنيق
فاضح في الوجع ..
فـ كيف لنا إلا نتمرغ بين كفي نصوصك كـ حال حبرك المندلق ..
لـِ نستطعم الأغنيات ./ والأمنيات
والشعر ./ في آن القصيدة

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز محمد المالكي

أذكر ./ يا خالد أن من أستيقظ مندهشاً على صوت أرتطام هذا النص بقلبي ذات حديث .. هو أنا .!

لأن هذا النص :

ليس نافذة تلعق ريق الندى عن الفجر
ولا نافذة تأوي ترنح القمر حين أنثيال ..

بل هي رحابة وجع يمتد على أهداب السفر بين الحلم ./ والآخر ..

هي محاولة ناجحة لمحاربة نعاس الروح .. القابعه قاب ضلعين .. وأدنى

هي كل أزأزة خلف قُضبان الدعاء ..
تأتي بـِ كُل حُرقتها ./ حرفها ./ حرفيتها لـِ تُمطر العابرين
أنت يا صديق الـ أنا المُدثره بـِ كركباتك الأنيقة
أنيق
فاضح في الوجع ..
فـ كيف لنا إلا نتمرغ بين كفي نصوصك كـ حال حبرك المندلق ..
لـِ نستطعم الأغنيات ./ والأمنيات
والشعر ./ في آن القصيدة

الصديق :/ عبدالعزيز المالكي او بوحمود

صديقي صباحاتك/ هندك/ نعاس الوسايد/ هديل حمامك الناعس
اين انت منهم

والله افتقدك مثلما افتقد حزنك/ الرغيف/طينك/ وحواري الطفواله

أتمارس الغياب حرفة ام يمارسك صنعه؟

شكرا لأنك تهبني الغيم هنا واحتاجك عطشا معي
لأن زوّاد الراحل صديق والم

شكرا من الصميم

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ أنثى

لقد سقطت للأعلى بشموخ حرفك..
ورسمت لوحة الجمال بشعرك..
.
.
.
سقوط الشاعر لا يوازيه سقوط..

مع التحيه
شموخ أنثى

الشاعره/ شموخ انثى ،،

حينما يكون السقوط على كفيّ رضا قاري واعي
تحاول الصعود مجددّا للسقوط

وحينما يكون السقوط بين كفي قاري ناعي
تلبس بياضك

شموخ انثى

ها انا احاول الصعود مجددّا لأرتمي بين ذائقتك وسمو فكرك

خالد

 

[حمد الرحيمي]

خالد الداودي ...



أهلاً بك ...



بصدق ... لمحاتك و التقاطات خيالاتك و مشاهدها الدقيقة رائعة جداً ...



كأنك مصور بروح شاعر ... أو كأنك شاعر بروح مصور ...





صح لسانك ولا هنت ...

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

خالد الداودي ...



أهلاً بك ...



بصدق ... لمحاتك و التقاطات خيالاتك و مشاهدها الدقيقة رائعة جداً ...



كأنك مصور بروح شاعر ... أو كأنك شاعر بروح مصور ...





صح لسانك ولا هنت ...

المبجّل في ذاكرة الخلود / حمد الرحيمي
هو المكان يا سيدي محطة
به من الزقزقة ما يكفي لإنتشاء او انتشال صبح من ليل عابر على الطرقات
امام النوافذ المظلمة التي سأمت انتظار الضوء

ها هو يأتي
انما من عيونكم

لا حرمنا المولى متعة النظر اليكم
شكرا بحجم السماوات لك

 

[أحمد الكميان]

خالد
الله يحفظك يالغالي
ابداع وفكر ونحت

صح قلبك
الى القمم دوماا