[ و ما استقامت ]..!

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

فُستَانها
( زاهِي وَ مُرقّع ) هَكذا يَبدو الْحُزن فِي حَالةِ الْطُفولة .
رَائِعة يَا فَرحة , وقدّ تَرَكْتِ فِي الْقَلبِ شيئاً له صُوت الأجنحة
وَ الْمَطر

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

فُستَانها

( زاهِي وَ مُرقّع ) هَكذا يَبدو الْحُزن فِي حَالةِ الْطُفولة .
رَائِعة يَا فَرحة , وقدّ تَرَكْتِ فِي الْقَلبِ شيئاً له صُوت الأجنحة
وَ الْمَطر

عطرٌ و جنة ،
أنتِ جنة ، و إن اخترت أُخرى فجنة أُخرى !

كلي امتنان

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

فرحة

ـــــــ
* * *

أُرحبُ بك كثيْراً .

:

بَينهَا وَ بيْنها .. تَمْتَمتْ بِـ لَحْن :
" هُمْ يَحْسُدُوني عَلَى مَوْتِي فَوا أَسَفِي
ــــــــ حَتَّى عَلَى المَوْتِ لا أَخْلوُ مِنَ الحَسَدِ "،

لوْ شَرَعتِ أخرى وَ ضيّقتِ زَواية عَينيك تِجاه تلك [ الرّقع ] ،
لَوَجدتيْها مِن صُحُفِ الملائكة - وَ عندها - سَتَتليْنها عليْنا ...
كمَا هيَ تلاوتك السّابقة .

:

شكراً لك كثيْراً .

هذا الحِياض يروي بكل الأماني وليس هنالك مأوى للحسدِ ..
و لربما جانبت النفس شيئاً من هواها ، و لكنها لم تبتعد عن ظاهر الرقع كثيرا ، و ما سبرت أغوارها ..
لربما لو تكررت الفتاة و الرقع أقرأها أخرى و بعينٍ ثالثة !

و بِودي ألا تتكرر الرقع و لكن الفرح ، الفرح فقط .!



المختلف قايد /
حضورٌ بنكهة الضوء !
مُمتنة جداً ..

 

[حياه]

..

شَعرتُ بِ حاجتي لِ ذات الحَنان الطفوليْ
التي تشعر بِهِ وَ تُطالبه طفلتُك ،

رائعة ي فرحـة
شتائل وَردْ

..

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياه

..

شَعرتُ بِ حاجتي لِ ذات الحَنان الطفوليْ
التي تشعر بِهِ وَ تُطالبه طفلتُك ،

رائعة ي فرحـة
شتائل وَردْ

..

حياه ،
لا أعلم ما سرُ الحنان فينا ،
أهي حاجة لأخذ أم عطاء .؟!
حقاً لا أدري ..

الصباح بكِ حياه ،
مودتي

 

[عائشه المعمري]

لن تستقيم الدمعة ،
بما أنها خُلقت من جفن أعوج ..



مُغرقة يا فرحة ..
تكاد تلك الرقع تتشكل وروداً من الفرح ..
وحتما ، لن تسقيها سوى الدموع ،
فحمداً لله على اعوجاجها ..


أنتِ بهية كـ عادتكِ
كل الشكر

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

لن تستقيم الدمعة ،
بما أنها خُلقت من جفن أعوج ..



مُغرقة يا فرحة ..
تكاد تلك الرقع تتشكل وروداً من الفرح ..
وحتما ، لن تسقيها سوى الدموع ،
فحمداً لله على اعوجاجها ..


أنتِ بهية كـ عادتكِ
كل الشكر

جفنٌ أعوج ،
ضلعٌ أعوج ،
و عاطفة أكثرُ عوجاً !

هذا العوج رمزُ أنوثة ، فحمداًلله عليه ..
و حمداً لله عليكِ

 

[زينَبْ مَنصُور]

صائِمةٌ عنْ كُل الأحاديث فِي حضرتِك يا فَرحَة !

لعلّ الدمعَةُ لم تستَقِم ؛ ولكِنَ اللُغة إستقامَت كثِيراً لِ تُخلِفَ كلامَاً بمثِلِ ما قرَأت !!

نحنُ نغبِطُ الأطفال .. لإنَ جُل هُمومِهم يكمُنُ في فقدِ لُعبةٍ أو ما شَابَه ! / وكُلما تقدّمَ العُمر أصبَحنا نغبِطُ الأقلَ عُمراً مِنا !

يُتلَى بعضُ الحُزنِ على شفتَيّ هذا النَص فَ أبعدَ اللهُ الحُزنَ عنكِ يا جَميلة

مُتخَمةٌ برونقٍ لا ينفَري إلا عَن تَرف / ونَصُكِ ...

مُخرجٌ بِ براعَة