احاديت لا تــعي الوجوه ،!،

[علي البابلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي
حين قرأت في مستهل نصك ..
فأيقظ السبات صوتاً
يثور بمسامع السكون
قلت أني أمام نص باذخ .. مترف بالصور والمجاز ، فأيقظ السبات .. ثم تتبعها بصوت يثور بمسامع السكون .. كلها مترادفات يتحكم فيها التضاد بجمال وحرفية .
فأزداد اللقاء ،، بالعمر اليقين ،،!
وجاء الرجاء من عينيها
يجري ببيادق عروق
تحترق بوحل ،، الظنون

ما أجمل هذا النص وما أجمل خاتمته .. حين يتماوج الشوق مع الأمل ..
عاهدت نفسي أن لا يفوتني جمال حرفك .. ألف تحية وتقدير

استاذنا عبد الرحيم
وما كلماتي الا بعضا مما ينبع من اناملكم
كان لحضورك هذا غبطة في كل زوايا روحي
ولا يسعني سوى ان اشكرك بعمق عسى الشكر يشفع
لصمتي في وجودك ،
تشرفني قراءتك استاذ عبد الرحيم
لكَ كل التقدير ،،

 

[علي آل علي]

تتسلل تلك الكلمات إلى الأخيلة ، تنتشل المشاعر من بؤرة ضلال
حييت يا علي البابلي وأهلًا بحرفك السوسني

 

[علي البابلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي
تتسلل تلك الكلمات إلى الأخيلة ، تنتشل المشاعر من بؤرة ضلال
حييت يا علي البابلي وأهلًا بحرفك السوسني

******

حبيب قلبي يا علي
تنور دائما نصوصي بمرورك
وعند حديثك يزداد الجمال جمال
فلا تحرمنا من نثر قلبك الطيب
لكَ كل التقدير

 

[زكيّة سلمان]

منذ زمن لم أقرآ نصاً كهذاً
مكتنز بالخيالات العميقة والصور المتتالية
وكأنك أمام مشهد سرياليّ تخرج منه بآلف فكرة وألكثير من الذهول..


فكيف ينوح المطر بلا دموع .!


تماماً كما فعله نصك بنا..

 

[علي البابلي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكيّة سلمان
منذ زمن لم أقرآ نصاً كهذاً
مكتنز بالخيالات العميقة والصور المتتالية
وكأنك أمام مشهد سرياليّ تخرج منه بآلف فكرة وألكثير من الذهول..

فكيف ينوح المطر بلا دموع .!

تماماً كما فعله نصك بنا..

زكية سلمان ،،
أسعدني هذا المطر الأنيق
الهابط من اصابعك
فكان له بلسما من حياة
دمتِ ودامت ذائقتك المتميزة
ولكِ
كل التقدير ،،

 

[جليله ماجد]

و بَعْضُ الوجوه لا تعي الأحاديث ...

كما القلوب .. قد تتطرّف في جورِها عِند الحب ...

أ. علي

بذخٌ لفظي و حسي ..بورِكت ...

احترامي الجم..

 

[علي البابلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد
و بَعْضُ الوجوه لا تعي الأحاديث ...
كما القلوب .. قد تتطرّف في جورِها عِند الحب ...
أ. علي
بذخٌ لفظي و حسي ..بورِكت ...
احترامي الجم..

******

يا جليلة هما توأمان لمأساة مشتركة ،
وما الحب إلأ ولادة جديدة وحياة اخرى
فيتطرف بنا كل شيء حتى حواسنا
اهلا بكِ يا جليلة الحرف
في ثنايا سطوري
لكِ كل التقدير ،

 

[رشا عرابي]

وكنت أتساءل ذات حيرة...
كم من المداءات للحرف صِدقاً يحكينا

ويُحاكي دمعاً في مآقينا...؟

فعلمتُ أن للحرف فضاءً يمتدّ

وحرفك فضاء

جورية تليق