تنَمو في ملامَحيّ [ الغربة ]

[عبده المظل]

ريمة آل محمد
لكلماتك أغوار
لها في الروح أغوار
دمت مبدعة

 

[غدير المشاعر]

مُتعبةٌ أنا منْ الحنين .. وَ اليأس
وَ النظر إلى وجه حُلمٍ لا يتحقق ..
مُتعبةٌ أنا منْ الظَل .. وَ البَرد
وَ الصَمتْ الشَارد





رائعة
حرفك انيق
واحساسك جميل ... جميل

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

ريمة آل محمد

ــــ
* * *

وَارِف التّرحيب وَ وَافر الطيْب بك .

:

[ الغربة ] : هكذا جاءَت مُقوّسة بِحدّين وَ مُحدّدة بقَوسين ..
أهيَ كذلك ؟!
ليس مهمّاً أنْ تُجيب إذِ المهمّ ألاّ تُجيب وَ الأهمّ ألاّ تبْحث عن إجابة ،
لأنّ الإجابة : وَطن ..
وَ ليس مِن وَطنٍ يأتي بهذه السّهولة وَ كَـ إجابة !
إذن ماذا ..
إذن : تحسّسوا ملامحكم كلّ يوم ، فإنْ أحسستم بنموّها فاقْطفوا غُربتكم ،
وَ أهدوا ريمة السّلال وَ الجمال .

:

ريمة
شكراً تُطوّقك ..

وَ على التّاريخ أيضاً .

فعلاً ليس مهماً أن نجيبْ .. على أسئلة عَصيّة على الأبجديّة
مامِنْ وطنْ يا قايد .. كل الأوطانْ غُربة
غُربة لا تُنبت سوى اليَباس ..


شكراً تطوقكَ يا قدير

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

شَعَرتُ بنزع ِ الأظافِر فِعلا ً يَا رِيمة .
الْكِتابة أشبه ُ بالعروقِ التي تَتجارى مَع طِين ِ الْقَارئ , و َ تُدمجهُ بِالْإحساس .. ذَات الْإحْسَاسِ الَّذي جَعل مِن أصابعكِ , أقْصَاب سُكر .. لا تَتَرمد ُ فِي الْغُربة ويبقى مَذاقها عَالِق .
مُلفتة جداً ومُختلفة عن سابقكِ فِي هذا النص , والأجمل من هذا كُله .. أنكِ هُنا فِي أبعادكِ , حيث كان انتظارها لكِ
أشبه بالأطفالِ فِي خيالاتِ الْعِيد و مَراجيح ِ الحُلم لغدٍ مُلوّن

لا تترمدْ الغُربة .. قدر مُستمر .. كَ الإحسَاس وَ الحَنينْ

عطْرٌ وَ جَنَّة / الرَوحْ
شكراً لحضوركِ أولاً
و الثانية .. عميق الود لكِ يا صديقة .. انا احضر دائماً رغم الغيابْ .. أتوسط قلوبكم .. و أحبكم

 

[خنساء بنت المثنى]

وفي الصَوت يَنمو الصَمت كَـ لبلاب سَام !!

حشرجات الغَريب جمالٌ موجع
طابَت روحُك أخيتي
ودي

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الصبحي

أحب الحرف الذي أشعر به ويشعر بي دون علمه .. يُحرك شيئاً ما داخلي ..

تماماً كما يفعل حرفك ياريمه .

مدهشة جداً والله .

الأنيق / سعد الصبحي ..
أحبْ حضوركَ .. يهبْ مُتصفحي النَور [ البَاسق ]
شكراً مُمتدة .. ياجميل
لكَ الود

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري

فِي الحاجَة تكمُنُ السعادَاتُ .. و فقدُها لا يقبِلُ أن يدعَ الحَال " هادئاً " ، حَتى الصَمت ذلك الساكنُ فِيها
يتمردُ .. فيجمعُ الشعُور في قلبِها و ينثُره كله مرةً واحدةٍ و على هيئةِ حنين .
هُنا تكتُبين بطريقَة الغيم يا غيمة .. فتجيئين رواءً و تبقين

هُنا تحضرينْ على هيئة غَيمة يا ورد
ينبت العُشبْ و يتقازم الحُزنْ
أهلاً كبيرة .. يا بيضاء الروح

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فَجرْ العسَكرْ

مشدودةٌ أنا هُنا يا عميقة /
مُحبتكِ فجر وسَ تعود لإناقةِ حرفكِ ..!

صَديقة الروح ..
وَ إنتظاركِ مُثمر