[ منفى وطن ] .. !

[مروان إبراهيم]

:

وَ لست أعلم يَا أسماء :
إن كُنت أستطيع .. استيعاب مَطرك وَ عَصافيرك .. وَ خيرك الْمُمتد حتّى خَجلي ؟
إن كُنت أستطيع أن أقول .. شُكراً .. وَ أمضي ؟
مُمتن أنا .. لـ ِ الكثير مِنك.. _ والله _ !

 

[مروان إبراهيم]

:

يَا صَالح ،

الرصيف : مؤونة الأشقياء ،
وَ الأمل القصير .. السجن الذي يخرج منه الضوء على استحياء !
لا عليك يَا صالح ،
الغد يُمهل الأمس فرص كثيرة للحياة ،
لا عليك !


شُكراً يَا صالح ،
شُكراً لأنك تغدق حرفي بنورك !

 

[مروان إبراهيم]

:

أحمد الشريف ،
إطالة النّظر فيك ، هوس لا يمكنني السيطرة عليه !
،
شُكراً لك يا جميل ،
شُكراً بحجمِ بذخ حرفك !

 

[مروان إبراهيم]

:

سَأعوُد لِأستطَرب
الدُنيَا بِروحْ إنسانْ يَكتبُ منْ حِبرَ شُريَانْ .

،

أطربتني جداً ،
لا يمكنني أن اتجاوز هذا الضوء دون بهجة .
شُكراً يا ريماس ،
شُكراً كثيراً .

 

[مروان إبراهيم]

:

يَا نهله ،

نحتاج لطبيعةٍ خلاّقة ،
لننعم بالقلم والقهوة والصباح والموسيقى !

،

شُكراً .. وَ أكثر !

 

[مروان إبراهيم]

:

العنود ،

أشكر ومضتك هنا ،
و أدعو الله أن تكوني في خير و سلام .

احترامي !

 

[مروان إبراهيم]

:

أسماء ،

لذلك أنا لا أحمل أصل الأشياء ، إنني مساحة ظل !

شُكراً مَاطرة .

 

[حمد الرحيمي]

مروان إبراهيم ....




لم تبقِ للكلمات شيئاً ...

فأجراسك دقت كل مشاعر العشق في قلوب كل المارين من هنا ..



ما أروعك و أنت تأخذنا معك إلى دهاليز حبك القديمة ...




مروان ...



مذهلٌ أنت و ربي ...






مودتي ...