مِن ميّ إلى جُبران ...

[نازك]

؛
؛
يملؤني الحبور وابتسمت عينيّ بمرآى اسمك العزيز على قلبي
رشاي الجميلة كم حنَّ لكِ المكان وأهله ؛ وربي
كوني بخير لنكون 🌹

 

[نازك]

ساقتني دروبُ الحنينِ للكتابةِ وطقوسِها ولركني الركين
كم يلزمُني لتهجع هذه الذاكرة وترفُل في مهدِ الرّاحة ؟!

 

[نازك]

:
:
ديدنُ الحياةِ النقصان، وعهدُ الأرواحِ التطلُّع للآتي بعينِ الرجاء،
ومابين معمعان تلك الحقيقة، ترزحُ القلوب في محرابِ التّوق، علَّ جُرعةً وإن كانت يسيرة تروي ظمأ الإفتقاد !

 

[نازك]

؛
؛
أتخيّل شكل الحياة لو كنتَ فيها؟
أقصد لا يسعُني تخيُّل شكل الحياة ولونها ونكهتها ؛
صورة خورافية لا تحتمل إستيعابها أخيلتي البسيطه جداً !

 

[نازك]

؛
؛
سبحانهُ جميلٌ وبأجملِ السَّجايا جمَّلك،
ثُمَّ عليها أجرى حواسَّك وفطرك
ولأنك إنسانٌ ببعضِ النقيض أنقصَ اكتمالَ إنسيَّتك وذاك وربي في عينيَّ زادكَ جمالٌ وبروحيَ أنْزلك !

 

[نازك]

؛
؛
إنّني لا أُخبِرُ أحداً عنكَ
ولكنّك تفيضُ مِن عينَيَّ !

 

[نازك]

:
مهما بلغت الصباحاتُ أوج جمالها
تبقى ثُلمة افتقادك غصّة في حنجرتي !

 

[نازك]

;
;
عندما يسكُن شخصاًما في قلبك
فإنّهُ لايرحلُ مُطلقاً
بل يعودُ في أكثرِ الأوقاتِ التي تستبعِدُ أن تراهُ فيها !