[ ..غِلاف الأغلال..

[عبدالرحمن الحربي]

قايد الحربي :
كن بخير دائمًا
لا خلا ولا عدم ي صديقي 🌹

 

[عبدالرحمن الحربي]

الكريمة سيرين..
إمتناني واحترامي لكِ
دمتِ بخير ولِ أبعاد مِداد 🌹

 

[عبدالرحمن الحربي]

شاعرنا الكبير خالد الداودي
.... شكرًا ب ود

 

[عَلاَمَ]

.

هَذا النّص له جَلجلة
تَصفق الرّوح في الجو مع الرَيح
وتكسرُ غَاربٌ لم تُدخر تفاصيله
رَماديٌ مَتنهُ
لاَ يعي !
هَل شُروقٌ يُواعده ، أم غُروب يَتوعده ؟

حتفهُ مَقطوعةٌ حناجرهُ.
" آحلامه وآماله " .. تُشاكسه
تَشُق ضُح الشمس
شَقوًا
وتُنادي
هل من مُغَرِب طَيرٍ تُنادمه ؟
" يَتدارك به ما لم يُدركه ".

,

شكرًا لحضرتك

 

[عبدالرحمن الحربي]

لا يدري
هل شروقٌ يواعده ، أم غروب ٌ يتوعده !
ي للروعة ي علام؟
لكَ الشكر الوافر 🌹

 

[نادرة عبدالحي]

إنتماء الشعر المؤثر إلى الإنسانية وعمق الحياة ،
يُحبب القارئ بجدية الاحاسيس التي تنبض في القصيدة،
أي ما بعد الضيق إلا الفرج مدخل لقصيدة
يُبين اولا قوة الإيمان الذي يحمله الشاعر بين ضلوعه وفكره
الواثق بالفرج الذي يبعثه الله سبحانه وتعالى على المؤمن

ما تنّفرج ، إلّا تضيق !

صادق في شكوته بلا شك لانها موجهه للسماء السابعة
ومن هذا الموقف اثبات اخر لوثوقه بأن الله عز وجل
سيفرج عن كربه وضيقه ،

يشكي من الجرح العتيق
.. . إلى السماءُ السابعة ..

يا مسلف الورد الرحيق ، وكانه يقول له يا من تقرض
الرحيق للورد ، لان الرحيق هناك من يأتي ليمتصه ،
جد له طريق يكفيه ،لان الطريق التي يمر بها ضيقه لا تسعه ،

ي مسلّف الورد الرحيق.
.. . شف له طريقٍ ياسعه

الشاعر عبدالرحمن الحربي كم من الاغلال اهلكت صاحبها
وكان ضحية و أضحية ، هي المنابر لا تخلو من الشجعان امثال حضرتكَ،

 

[عبدالرحمن الحربي]

الكريمة |نادرة عبدالحي :
لا تكتمل النصوص إلا حين تمر بين عينيك وتأخذ نصيبها من تعليقك العالق في الدهشة..
شكرًا..لكِ

 

[ميساء محمد]

الله يا شاعرنا عبدالرحمن .. بقصيدتك..كنتَ مثالا حيا للاتكاء،للسند،للخير،للتفاؤل،لحسن الظن..لله درك يا رجل