أكِلِيلِ .. الْجُرَحِ .. !!

[تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ]

صَبَاحُكِ شَهْدٌ زَهرَة زُهِيْر ..
شُكْرَا لـِ تَسْبِيْحَاتِ حِبْرَكِ الْمَاطِر عَلَى جِبِيْنِ قَادِمَاتِ حُضُوْركــِ الْبَهِيّ
كُوْنِيْ بـِ نَقَاءِ حَرْفِكِ قَرِيْبه ..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

تَرانيمٌ لكأنَّكِ قيثارة صاغتها الْروح وأعلنت إستدامة الْمُوسيقى
إذ انَّ الْبياض بين أصابعكِ فنَّد بادئة وَ خَاتِمه .. وركض كما الريِّح شِطريّ ..
اجتث الأرحب من صدري .. وطَار مَبعوثُّ للسماء !


أهْلاً ياربيعيَّة ,

 

[تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ]

عبدٌِالعزُِيـز رَشِيْد .. اِسْتَنْشَقْتُ قِرَاءَاتِك.. لِيْ عِبْير آخَر ..
فـَ شُكْرَاً لـِ .. حُضُوْرِك ..

لَكَ عَبَقٌ .. وَ لـِ حرْفكَ فِيْ مُتَصَفحِيْ ...
دُمْتَ بِخِيْر

 

[تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ]

سَعـد الوْهابِيْ / مُصَافَحَتك هَذهِ سَكَبَتْ طِيْبَاً .. فـَ تَتَألَقْ نَثْرِيَتِيْ .. حِيْنَ حُضُوْرِك ..
شُكْرَاً لَك ..

 

[تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ]

النَدى بَنتِ عَبْدِ الرَّحمنِ / فِيْ رَوَابِيِّ حُضُوْركِ .. أهْدِيْكِ / دِفْء الأبْجَدِيَّاتِيْ ..
/
كُوْنِيْ بِخَيْر ..

 

[تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ]

أغْرَقُ بَيْنَ فَكِ أحْشَاءِ مُرُوْرك .. وَ بَيْنَ إشْرَاقَةِ نُوْرِكَ يـَا خَالِد ..
لَك عَبَقِ الْنَّسِيْم ..وَ دُمْتَ بِخِيْر ..

 

[هند الفهيد]

/

لغة الحب كاللهيب تحرق المسافات..
ولغة الجرح تطفئ الشوق..

اضطراب الأنفاس يعلن حالة صدمه / فـَقـْدْ



غاليتي ترانيم

شـُعاع حرفكِ بهيّ


وعذوبة شوقك تزدان


أهلاً ياغاليه



احترامي وورد ودّ


/

 

[قايـد الحربي]

ترانيم الهائمة
ـــــــ
* * *


أرحبُ بكِ كثيراً
و أُجلّل التراحيب .

لحرفكِ ما يشي بسابقةٍ لمُصافحة
أراه كذلك
وأرى أنّ حضورك واجبٌ للاستنشاق .

شكراً لكِ .