(( حملة أبعاد لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم )) - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
أمطار متفرّقة. (الكاتـب : سرحان الزهراني - مشاركات : 0 - )           »          • • أوراق العمر • • (الكاتـب : بدر الحربي - آخر مشاركة : عُمق - مشاركات : 1 - )           »          !!!!! .....( نـــــذرولـــــوبــــيــا ) ..... !!!!! (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 184 - )           »          ديك الجن الحمصي (الكاتـب : مصطفى معروفي - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 1 - )           »          نفاق اجتماعي (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 5 - )           »          استنــــــــــــــــــارة و إنــــــــارة .. (الكاتـب : نادية المرزوقي - مشاركات : 815 - )           »          رحلة شعر .. (الكاتـب : نوف الناصر - آخر مشاركة : نوف مطير - مشاركات : 10 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 629 - )           »          اغبى القرارات (الكاتـب : محمد إبراهيم آل ميليد - مشاركات : 0 - )           »          (( أميــنة .. الليمونية ...)) (الكاتـب : زايد الشليمي - آخر مشاركة : عبدالرحمن الحربي - مشاركات : 15 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-11-2008, 01:33 AM   #1
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

الصورة الرمزية صالح العرجان

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 39252

صالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الذهبي



افتراضي


كتب نافل الحميدان:
دعا خطيب منبر الدفاع عن الاقصى الشيخ أحمد القطان جموع المسلمين الى نصرة الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للحصار والاضطهاد والتعذيب والقتل والتشريد.
وقال خلال محاضرة دينية نظمتها جمعية الاصلاح الاجتماعي فرع محافظة الفروانية بعنوان »أرتقى باخلاقي« ان الامة الاسلامية ابتليت بقضية نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم وجعلها الله عز وجل من باب الجهاد والدليل على ذلك ما قدمه انصار المدينة للرسول الكريم مؤكدا ان اوائل المسلمين ثاروا لنصرة رسولهم الكريم دون كلل أو ملل فلم يبخلوا حتى بأنفسهم في ساحات الجهاد مؤكدا ان من التزم بتعاليم الدين وأداء الصلاة في وقتها كان ذلك بمثابة الطاعة الكاملة للرسول صلى الله عليه وسلم وذلك لكي يتحقق الوعد الذي مازالت تنتظره الأمة حين تمتليء المساجد بالمصلين لتحل وقتها العزة للاسلام والمسلمين.

أبشع أنواع التعذيب

وقال القطان ان اليهود باتوا اليوم يمارسون أبشع الوان القهر والظلم والعذاب حين وجهوا صواريخهم الى مدرسة لا يوجد فيها سوى أطفال واقلام وكتب مؤكدا ان اخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم وتواضعه خير دليل للمسلمين وأفضل منبع يستمدون منه مكارمهم وأفعالهم وأقوالهم لصالح حال من استمدها وسار عليها لافتا ان الأمة الاسلامية ترتقي باخلاقها وتعاملها مع الجميع خاصة مع اعدائها.
وقال القطان ان عدد الشهداء الفلسطينيين منذ عام 1948 حتى يومنا هذا وصل الى قرابة المليون شهيد بالاضافة الى ستة ملايين فلسطيني مهجر خارج ارضه التي احتلها اليهود في حين مازال اكثر من مليون فلسطيني صامدا صابرا في وجه الآلة العسكرية الإسرائيلية.

تاريخ النشر: الجمعة 7/3/2008

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-12-2008, 03:01 AM   #2
خديجة إبراهيم

( شاعرة وكاتبة )
مؤسس

افتراضي


انصروا الرسول قياماً وقعوداً وعلى جنوبكم!


لا تحسبوه شراَ!
الحمد لله على ما جنته أمة الإسلام جرّاء التطاول السافر على خاتم المرسلين ورحمة الله للعالمين؛ صحوة عظيمة في مشاعر الغيرة على الدين، وثورة ضد المعتدين على الصادق الأمين.

فكم من غافل أفاق من غفلته، وكم من ألسنة وأقلام لهجت بنصرته، وكم من دروس حية في حبه وتوقيره أحيت قلوباً كانت بحاجة إلى هزة قوية لتستفيق؛ وتشتاق بصدق إلى شربة من الكوثر، وتتعلّم فقه مراغمة الشانئ الأبتر!

إنها محنة تحولت إلى منحة، وأعادت إلى الأذهان قصة الإفك التي قال الله جل وعلا في شأنها – مع شدة وطأتها على المسلمين –: {لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ} (النور:11).

فبأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم.. ما أعظم أثره على الأمة!

انصروه قياماً وقعوداً وعلى جنوبكم!
إن لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلينا من أنفسنا ففي إيماننا خلل ونقص وضعف. ولم يكن ترديد الصحابة ومن بعدهم "بـأبي هو وأمي" و"فداك أبي وأمي" إلا تعبيراً عن الواجب في حقه صلى الله عليه وسلم؛ فلنغرس هذا الحب العظيم في بيوتنا غرساً، ولنتعاهده بالسقيا، ولنحفّظ أهلينا وذرياتنا سنته وسيرته، ولنعود ألسنتنا وألسنتهم سنته وهدْيه وكثرة الصلاة والسلام عليه قياماً وقعوداً وعلى جنوبنا.

فطوبى لبيوت تحولت إلى مصابيح تضيء بحبه وذكره صلى الله عليه وسلم حيثما حلّت؛ نساؤها يحولن مجالس القيل والقال إلى نصرة للرسول ونشر لأحاديثه، وصغارها يحادثون أقرانهم عن مقاطعة منتجات المعتدين، ويتنافسون في مسابقة لحفظ سنته.. ومن ورائهم رجال يربّون ويتدارسون معهم في البيوت قصة الإفك وسورة الكوثر!

بشائر الفتوحات!
ذكر بعض أهل العلم (منهم ابن تيمية رحمه الله تعالى) أن ظهور شتم الرسول صلى الله عليه وسلم إيذان ببشائر الفتوحات لأمة الإسلام!

ولكن هل يذوق طعم فتوحات الأمة من لم يجعل بيته العامر لبنة في هذا الفتح؟!

فليكن لنا جديد بعد هذه المحنة نتواصى به وبيوتنا، وتتواصى به بيوتنا وبيوت الآخرين من جيران وأقارب؛ بإحياء سنة من هدْيه، أو نشر حديث من سنته، أو عقد مجلس لتدارس سيرته.

وليكن من ذلك الخير: عشر صلوات عليه صباحاً، ومثلها مساء، أتت بها السنة في أذكار الصباح والمساء، فلنلزمها ونذكّر بها قلوباً غدت متعطشة لحبه واتباعه صلى الله عليه وسلم.

حروف الختام..
حبه صلى الله عليه وسلم درجات! فاعرض نفسك على موازين الوحي؛ تعرف درجتك!

قال الله جل وعلا: {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} (التوبة:24).

وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين"، فقال عمر رضي الله عنه: يا رسول الله! إنك أحب إلي من كل أحد إلا نفسي، فقال صلى الله عليه وسلم: "لا يا عمر حتى نفسك" فقال عمر رضي الله عنه: الآن يا رسول الله لأنت أحب إلي من نفسي، فقال صلى الله عليه وسلم: "الآن يا عمر" (رواه البخاري).

خالد عبداللطيف
صيد الفوائد

 

التوقيع




ومضينا بلا وجلٍ
نقبّل وجنّة الصبح
‏ونحط كحمام
على كتف الأيام..!

🕊




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خديجة إبراهيم غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:02 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.