.
.
.
صديقك هو من صدقك . . 
وهأنت تصدُقه في غيابه . . بحبك له وافتقادك . . 
الصداقة . . رابطٌ مقدس جداً عند من يرتقون بها . . 
سيدي القدير . . 
" صالح العرجان " 
افتقادنا لهم في غيابهم وبعدهم . . 
هو مجرد إثبات بسيط لـ مكانتهم في قلوبنا . . 
أماكنهم الشاغرة في بُعدهم . . 
لم نشأ أن نملأها بسواهم لأننا لم نجد من يستطيع أن يشغر ذلك المكان 
الفسيح والهوة العظيمة بغيابهم . . 
فاحتفظنا بفراغهم لنملأه بذكرياتهم وافتقادنا لهم 
حفظ الله لك صديقك واقر عينك بـ رؤيته 
وأدام الله المحبة 
وسلم فكرك وبوحك 
ودام نورك 
(احترامات . . ذهبية ) 
سعـد