رحيل

[عبدالله العويمر]

الشاعر الأنيق : ماجد



لحرفك ضوء ينير الشعر






















مودتي ياجميل

 

[قايـد الحربي]

ماجد الجهني
ـــــــــــــ
* * *


رَحِيلٌ وَاثقُ الخُطَى ...
يَجعَلُ منَ الشّعرِ : مَدىً ،
وَ منَ الشّعوْر : هُدىً .

رَحِيلٌ مَعْلومٌ وَ رَحيْقٌ مَختُوم ،
ذَاكَ الذيْ أحَالَ الحُروْفَ أزهَاراً ، وَ أزْهَرَ المُحَالَ حَرفَاً .

:

شُكراً لترْتيبَكَ هذا المَسَاء .

*ـ
تَمنيْتُ تقيّدك فيْ قَافيَةِ العَجز بأكثَر مِن ضَميْريّ
التّاء وَ اليَاء ، ليَكْتَملَ كَمَالُ النصّ الكَامِل بِلا نَقْص .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

’’ تتلعثمين الرحيل ؟! أطمنك ..داري ’’
ولا أدْرِي لَم فِي حال قِرائتي لِهذا الْنصفُ من الْكونِ
ابْتَسمت فِي حُنْجرتي غصّة ..وَجْهها بِلونِ الَمنفى .

قَلْيلاً جِداً يا مَاجد ما أشْعُر بالشِّعر على هَيْئةِ حديثٍ مُوجّه ’’ لا أقصد موجهاً إلا لِقَلْبِي ’’
.. وهكذا !
لأنني أُغمض رُوحِي فِيه ..وأنْتَميه ..وَرُبما مِنْ فَرطِ وقعه أبْكِي .
أُدَندن بِه ..ولا أحْتاج لِمُوسِيقى ..
وَرُبما ألْفِظه فِي وجهِ أيّ كائنٍ بِجانبي ..كأنني كَاتِبته ..وَيتضّح صِدق ذَلك فِي عَيْنِي
وإشارة أصابِعي .

فَعل بِي [ رَحيل ] ذَلك .
أفْلَت خُطوتِي .. كَ مِسْبحةٍ مَقْطُوعة .
وأمدّني بالْدهشة الْحَزِينة
الْتِي أُحْبِني فِيها جِداً .

- كَيْف أشْكُرك ؟!
وأتوقعها سَامجةٌ جداً لو قُلتها هَكذا وبِمُنتهى الإنتهاء [ شُكراً ]
والله سَامجة فِي عَيْنِ قَلْبي ياماجد ,

 

[ماجد العيد]

سعيد ..

أهلاً بك و بـ عودتك الماطرة ..

أسعدني تواجدك الهاطل ..

شكراً تتقاطر لك ..

 

[ماجد العيد]

علي الحسني ..

ما قلته ُ بكثيره ِ له كبير الأثر في نفسي ..

شكراً على ما غرست بأخضر ِ ما كتبت ..

شكراً مورقة ..

 

[ماجد العيد]

محمد السالم ..

وجود من نرى بهم الكثير أمر ٌ يثلج الصدر ..

أقصد ،، بك أنت كان َ ما كان عليه هذا ..

و أسعدتني ..

 

[ماجد العيد]

جمان ..

وجودك أكسجين لأي متصفح ..

و اخضرار ٌ خالطه أمن ضوء ..

و الله أنني سعيد ٌ بتواجدك يا جمان ..

و عذراً على إغماضة الإمتنان هذه ..

فـ فيها بدءُ صمت ..

 

[ماجد العيد]

عبد الله العويمر ..

تختصر النقاء دائماً كـ قطرة ِ مطر ..

لك الشكر زخات ٍ زخات ..