سعد علي :
أهلا بك ،
ما أعجبني في المقال ، ربطك لـ مجموعة من الأشياء ،
رُبما تقابلنا كَثير في الروتين اليومي
لكن لا نستطيع أو نُحاول حتى مُجابهتها .. ونعلم ولا نعلم ما السر ..
ان تَكون لي مَصلحة مع شَخص ،
ومقابل ذلك أن أرضخ لـ جميع شُروطه ، التي تَهون كَرامتي ،
فـ هو ما لا يُقبل ..!!
مَهما كانت نوعية ميثاق الشرف هذا ..
،
وَجدتك قد ربطت مفهوم المصلحجية بالحروب والمعارك ،
فـ بالفعل ، ال( مصلحجية ) سبب رئيسي ، جعل من الحروب
باردة ، تَكتفي بـ تكتمات ومصالح شخصية ، وتواقيع على ورق ،
ومواثيق لا يُؤخذ بها ..
وتستمر الحياة ..!! ولا مُستقبل مُنتظر ،
سوى صُدفة حَياة ..
سعد ،
ربطك لـ الموضوعين ، رائع جِداً
لما لهما من علاقه في الأصل
بوركت