" أهاَزيِج بِ رقصّاَتْ كَوُنيِة "

[نورة عبدالله عبدالعزيز]

،://:،

خُذِيْ سِنَارَة اليَقِيْنِ وَ تَوجّهِيْ بِهَا إلى أمْوَاجِ الأمْنِياتِ المُتَلاطِمَة
فَقَدْ يَعْلَقُ بِهَا أمْنِيَة مُمْسِكٌ بِطَرِفهَا سَلْسَبِيلُ أمَانِي ،
وَ لَكَم شَنقنَا حَنَاجِرَ الفَقْدِ بِأحْبَالِ التّحْدِيْ وَ لَكِنّهَا لا تَمُوت ،!
وَ لا مَنَاصَ مِنْ سَمَاعِ أهَازِيجهَا الآثِمَة بِالسّوَادِ ،

أكْذُوبَة إبْرِيل يَا نُور هِيَ الأصْدَق وَ الـ لَمْ تَدّعِيْ العَكْس كَبَقِيّةِ الأكَاذِيْب ،
وَ الأمَانِيْ وَ إنْ وَأدهَا الوَاقِع سَتَبْقَى أجْنحتهَا تُرَفْرِفُ فِيْ الأعْمَاقِ
وَ قَدْ تَنْعَتِق يَومَاً رُوحهَا وَ تَتَلَبّسُ جَسدَ اليَقِيْنِ .. فَـ لا تَيْأسِيْ ،


حَيّيتِ يَا نُور وَ أهْلاً بِكُلِّ الضِّيَاء الـ بَمَعيّتكِ يَتَهَادَى ،
وَ لاعَدِمْنَا نَزْفكِ المُتْرَف

:://::

 

[وَرْد عسيري]

مُؤمِنُون نَحنُ أَن لا مَلاذ يَستِعُ لَنَا حِينَما تَحلُ عَليْنَا صُنُوفُ الحُزنِ إِلا السَمَاء ، هِي وَحدَها
تَتسعُ لِكلِ التَفاصِيل ، تَحمِلُ الأَمَانِي وَ تُعلقُهَا تَمِيمةٌ بَيضَاء ، تحضُنُ الصُدورَ لِتَتأهَب للتَنهُدِ وَ نفْثِ كُلِ وَجَع !

كُنتِ جَمِيلة ، غَادِقَة يَا نُور
أهلاً بكِ ـ و حَياكِ



-

 

[روجينا محمد]

الفـِـراق ...!
المجرم الشرس الذي يملأ وجوهنــا إيماءات لا نفهمُهــا
و حياتنــــــــا أحداثـًـا تُحيلنـــــــــا لمغتربٍ على أرض وطننــا ....
آآه .. يانور
هل أقول لكِ أننــا ضعـاف لدرجة تحمّل أي شيء إلاّ الفراق ..؟!
-
-
على العموم كنتِ رائعـــة النصّ و الحضور كمّا و معنــــــــى يا حبيبه
لدرجة أنكِ أصبت شغـــــاف القلب والله ..

-

 

[نُوُر عَ ـبْدُالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية عبد الله

صدقيني.. رقصت ولم أشعر

الحروف هنا موسيقى بـ وقع يفيض ترفا..

سعيدة كوني أول من عبر
وأهلا بـ هطولك

ودّ وياسمين

’,‘

وَالرَقص عليَ أوتاَر الروُح يِفيضُ وِداً
يَسرقنُي مِنْ كفوُف الليّل وَيزرعُني أمُنية تجوُل طرباً

:
,
مُورقة كـَ تِلاَل نوُر جَميلتيِ " سُمية "
ودّ لاَ يبوُر


,,,,