مُدِّي يَديكِ للشَّمسِ ...!

[سعد المغري]

..

عبدالله مصالحة.
نص متخم بـ.الروعة
بـ.لغته وأسلوبه
صغت الجواهر ياعبدالله..
تحية لـ.وهج هذا الحرف..

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن

و الشّمسُ تمدُّ ضوءَها إلى ذاكَ الأُفقِ القريبِ البعيد , الممتدِّ بينَ روحينِ في أقاصي الفرحِ تجمعهما دعوةٌ مُشتركةٌ للانبعاثِ كالفجر ..

أستاذ عبد الله ,

قراءَتكَ تجعلني في غِمارِ دهشتي أمدُّ يديَّ لنبعِ لغتكَ و أعبُّ مفرداتِكَ زلالاً مريئاً , يروي عطشَ ذائقتي , لنصٍّ طويلِ الإبهارِ ماضيهِ في النّفسِ و الذّاكرة ..

سلمت يُمناكَ بحقّ .

الاريبة : منال عبد الرحمن



خُطاكُم في الأبجديَّة وارفُ المُثول والتَّزكية , يَمنح الكلم عَبهر حُضورٍ غَزير , تقديري يا نقيَّة .

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

عبد الله مصالحة ...



أهلاً بك ...



نصٌ بديع اللغة ساحرها ... نقي البوح طاهره ... عذب النداء مهذبه ...










عبد الله ...


قلمك يعرج بنا إليك إبهارا ...

الوارف : حمد الرحيمي



وَهجٌ هذه الإنارَة الضارِبَة رَحم الحَرف يا نقيّ , شُكرا ً بـ إجلال لـ مُرورك العذب .

 

[خالد الداودي]

لنَصفَعَ ظَنَّ الإمتِزاج شَكلا ً دَقيقَ النَّجاح


يا كريم اليد
سئمنا صفع الاشكال على وجوهنا
بآمال الغد المفرط في احلامه
فما تشكلت الا تجاعيد دقيقة
كـ خيوطا ترشدنا الى متاهة الطين
هذا السخي بفقره المدقع
يكاد يرتمي ثملا على اوجاعنا .. بغية النسيان
يبللنا بثروة النسيان .. فلا نتذكر شيئا الا الصفعة الاولى حينما
وجدنا انفسنا
مبروزين دون اشكال في ملامح اكثر دقه

انت يا عبدالله

شيئا مختلف .. يتكون بعيدا عن الضوء
ثم يخرج في عباءة من ليل
دقيق اكثر من القمح
وغني مشبع

هنيئا لنا انت



هنيئا لنا

دائما ما تحاول اخذنا الى ثروات اللغة
تستخدم كافة الادوات لتفجيرها .. لذا تبدو عميقا حتى في خيوطك الدقيقة



تبا للوقت :/


خ

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

عبدالله مصالحة


على طاولة تقف أصابع العشاق مسافه من الخجل هي عمر اللهفة
بين العقل والجنون هذا النص كان شعره


رد ود

الوارف : صالح العرجان



ممتنٌ لهذا العِناق الودود الرشيق , شُكري المنسكب بتقدير .

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ

يُجَاورُ تَراتِيْلَ الشَّمسَ كَوكبًا تَشَرْذَمَ حُباً في كُنُفِ مِحْرَابِ الْجَسَّد ، فَ أيُّ قَلْب لا يَحْتَوِيْهِ طفلَة زَرَعت عِشْقاً سرْمَدِياً
[ عَبْدِ الله ] أرَّقَنِيْ هَذَا الْمُعْتَكَف يَا لَهَا مِنْ تَرَاتِيْل شُكْراً لكَ..

تَرانيم الهائِمة : النقية


وَسعةُ ضوءٍ في رفيف عُبورك يُفضي إلى بياض , من الخافق شُكرا ً لمرورك يا فاضلة .

 

[خالد صالح الحربي]

*
مُدّي يَديكِ للشّمْس ! ، وَ قَد حَدَث ذلك فعلاً ،،
ولذلك القُرّاء : اثنين / .. . قارئٌ يحتَرِق وَ قارئٌ يُضيء !
رغمَ ذلك أجدني أكتُب :
شُكراً لسرياليّتكَ المُعتمة وَ المُمتِعَة .

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

عبدالله

كل ما أمر من هُنا
أقرأ النص
أحاول أن أُرتبه في داخلي وأفشل
أظل على أعتابه
أخشى الوغول أكثر وكأني أخشى أن أمد يدي إلى الشمس ،




مُبدع بـ طراز فخم ، يا عبدالله

الفاضلة :عائشه المعمري



مَنَمَّقٌ بـ جدليّاتِ عِطر زَخم مُرورك , تقديري الـ يليق .