[ و .. ماهم بسُكارى ] !!

[عبدالسلام السهلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز محمد المالكي

إلى الناس في والدي / سعـــد سيف
لِـ سؤالك .
عن صحـتي ، والتي هي الآن بخير .. وجداً
لـِ وقوفك معـي .
من قبل عقوقـي لك ، وإلى وقوفي الآن أمام قلبك .!

وتترنح حروفـي لك سكارى وما هـي سكرانه
___________ وانا قدنـي حلفت أني مـ اقول الشعر في إنسان

ولكنـك هِنا تورق شجر / و افعـالك أغصانه .!
___________ تظلل حتـى من لوّح بِفاسـه لـ أخضر الأغصان

كأنك غيث من كبد السمـا ./ وايديك ريحانه
___________ كأنك بير مـن " زمزم " وعندك يرتوي العطشان

كأنك طيف مـن جدي يطمّن حزنـي بِايمانه
___________ كأنك صُبـح متبلل بـِ غيم الطُهـر ./ والآذان

كأنك سُنبلة تِغْنـي الفقير ./ و جوع ورعانه
___________ كأنك فوج من نورٍ يصلـي فـ صدرك الأحسان

كأنك آيـة فـي فم الإمام ./ ادمت له أشجانه
___________ كأنك مدري .. لكنـك .! رحيمٍ بابعـد الجيران

وأنا اللي ما عرف وجهك ولا عرّب على اوجانه
___________ ولكنـي أشم ذكرك فـي ورد الطيب ./ والأمزان

سعد وأشعر في صوت اسمك غريبٍ رد لأوطانه
___________ لأنك هـ الوطن لما يغيب ابنه ./ يضـج أحزان

تضيء العتمة في صدر الكئيب ./ وتحمل أحزانه
___________ تنش الضيق عن شمـع العيون ./ واكثرك حيران

جدة
08 / 06 / 2009م ؛

الأخ الشاعر عبد العزيز المالكي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صح لسانك على هالرائعه
فقد نظمت حرفك بالإبداع
وأخونا الكبير سعدالسيف يستاهل
ولاهنتم جميعا

 

[جُمان]

عَبْدِ العَزيز .. ويااه كَيفَ تَحفِرُ المِحبَرةُ أصابِعَك لـِ تنمُو شِعراً أخضراً
وحدائق مُعلقة مِن السَّماء إلى السَّماء ../ تَقتَرِبُ مِن مطرٍ يَختَلِسُ الجَفافَ مِن أرواحِنا
ويُودِعُها سِرَّ العُشبِ والجِنان
هَو أنتَ ,, حِيْنَما يَكونُ للامتِنانِ هوِيَّةٌ وللغاتِ صورةٌ ../ وتَنحَسِرُ الأغاني بين شفتَينِ مِن شُكر
ولا عَجب أن تَكونَ عَبقرياً وَ رفيعاً حِينَ يَكونُ الحَديثُ عَن [ سَعد سِيْف ]
إذ هُو قَبيْلةُ الدَّهشةِ ومنبَعُ الغَيْمِ وأُسُّ الخُلق

عبد العزيز المَالكي ..
تَطرُق أبوابَنا فتستَحِيلُ إلى غَيمٍ وعصَافِيْر
ونُقارب بينَ خُطى البَهجة

مرحباً بِك
من قبل ومِن بعد

.

.

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

عَبْدِ العَزيز .. ويااه كَيفَ تَحفِرُ المِحبَرةُ أصابِعَك لـِ تنمُو شِعراً أخضراً
وحدائق مُعلقة مِن السَّماء إلى السَّماء ../ تَقتَرِبُ مِن مطرٍ يَختَلِسُ الجَفافَ مِن أرواحِنا
ويُودِعُها سِرَّ العُشبِ والجِنان
هَو أنتَ ,, حِيْنَما يَكونُ للامتِنانِ هوِيَّةٌ وللغاتِ صورةٌ ../ وتَنحَسِرُ الأغاني بين شفتَينِ مِن شُكر
ولا عَجب أن تَكونَ عَبقرياً وَ رفيعاً حِينَ يَكونُ الحَديثُ عَن [ سَعد سِيْف ]
إذ هُو قَبيْلةُ الدَّهشةِ ومنبَعُ الغَيْمِ وأُسُّ الخُلق

عبد العزيز المَالكي ..
تَطرُق أبوابَنا فتستَحِيلُ إلى غَيمٍ وعصَافِيْر
ونُقارب بينَ خُطى البَهجة

مرحباً بِك
من قبل ومِن بعد

.

.

بـِ أي لكنة سـ أجاريك يا جُمان
وأنتِ لم تدعي لي شيء ..
إلا ( شكراً )
على هيئة غمام ..

كوني بخير ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالسلام السهلي

الأخ الشاعر عبد العزيز المالكي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صح لسانك على هالرائعه
فقد نظمت حرفك بالإبداع
وأخونا الكبير سعدالسيف يستاهل
ولاهنتم جميعا

عبدالسلام

وعليكم السلام ورحمة الله

وصح الله بدنك يارب ..
ولا هان غاليك ..
شكراً لك على طيب حضورك ..

كن بخير ..