أرّحبُ بك ِ ياتلاهيف العمري .
وأهلاً بك ِ في أبعادك .
.
.
ماشدنّي في هذا النص , هو تماماً مالفت إنتباه ناقدي الجميل : إبراهيم الشتوي .
بعيداً عن الشعر كونه شعور وقريباً من إستدراك ماهية الشِعر !
اللفظ ... وكماله وتمامه .
إذ أنني لاأتحدث عن اللفظ بالطريقة المعتادة بل أعني نسج المفردة وحياكة اللفظ وإكتمال الصورة الشعريّه .
وجدت في مقدمّة النص أو فلنــقل في [ توطئِة النص ] مالم أجده عند الأكثر .
إختلاق الصورة الشعرية من رحم الفكرة .
بالطبع لاشأن لي بموسيقاه ولا وزنه ولكنني قد أقول / تلاهيف العمري قادرة أن تكون أكثر دهشة فيما بعد ..
أكرر ترحيبي بك ِ وشكراً لك ِ ياتلاهيف .