. ** عَلى ضِفَافِ الرُوح **.

[د.نوف العبدالله]

؛
تــُرى
هل هناك من سـ / ينصت لرقصة شــُرعت أبوابها للموت
آمل ألا يخيب ظَني .........!!
؛

 

[د.نوف العبدالله]

،

،
josh groban
،
يعد جوش من اشهر المغنيين المبدعين في عالم الاوبرا
حيث كان محبا للغيتار منذ الصغر وكان من المعجبين للفنانة سيلين ديون
وسنحت له الفرصة بالغناء معها مماأدى إلى شهرته ..

ولد جوش في ولاية كالفورنيا لوس انجليس عام 1981
وكان وراء نجاحه الموسيقار david foster

أول البوم لجوش كان عام 2001 بعنوان josh groban
ويضم العديد من الأغاني باللغة الانجليزية والإيطالية والفرنسية

أما الالبوم الثاني فيحمل عنوان closer
وبه العديد من الأغاني الرائعة اولها
Remember When It Rained
You Raise Me Up When You Say You Love Me
My December
،
،
اترككم معه
http://www.joshgroban.com

 

[د.نوف العبدالله]

،

،
قرأت الرواية واستمتعت بكل كلمة بها

صراحة رواية خارجة عن المألوف بالنسبة للقصص البوليسية

لقد ابدع دان براون في الرواية بدرجة انك لاتشعر بالملل
يوجد بها كثير من الحقائق التي تغيب عن بالنا

اقرأوها وكفى .....

 

[د.نوف العبدالله]

الـ
04:03
لكم ان تقاسموني
رغيف التوجع...

 

[د.نوف العبدالله]

.

.
كنشوة مسافرة
في دُجى الليل
تمر بي نغماته
عبر زمن النسيان
تتنسمني الروح
تجترني اللحظة
ويهملني الزمان
يلفظني ...
عبر الحانه الشريدة
يقيم لألمي كرنفال
تمر به ذكرياتي ...
حزني ...
لحظاتي ..
قوافل
يرتعد جسدي
ويملؤني المكان
بحكاياتي
بقناديلي النائمة
قي مدينة الحب الهائمة
إيقاع نبضي لم ينسجم
حبك غدا حلماً جريحاً
يفترسه الوهم ..
تغتاله أمنياتي
ودعواتي الدائمة ...
أبحث عن ظل لي
يجلل الوجوه بدمي
أحصد نصلات شمع خيبتي
تنير بلا ضوءٍ أو ظلٍ
وهاأنذا ... عاشقة ..
معلقة على سراب وقتي ..
لي أن أنتهي ..
لي أن أقيم عرس نهايتي ..
ويالزفة الألم ... السعيد..!
وكنت أنا
فأي كائن أنت !
.
.
.

 

[د.نوف العبدالله]

،
أبــــــــــــي
خذني من جديد...
إلى مدينتك الفارهة
مثلما كان الحزن
يأخذني إلى مدرستي...
،

 

[د.نوف العبدالله]

.
.
فرْغٌ مِن البُكاءِ و َ فراغ ,
كِتابٌ عن العذاب و اكتتاب ,
نحرٌ للعاشقة التي ... وانتحار!!.. فقط
هَكذا أصْبحت الحَياة .. اليوم فِي عيون نُوف
.
.

 

[د.نوف العبدالله]

!
في سِكُون الليل...

دَعْونِي أُحدثكَم بِنَفسي

هَلْ رَأيْتم قَبْرًا يَبْكِي ؟

هَلْ رَأيْتم عَتَمَةً تَشْحذُ قَبسًا مِنْ ضَوء ؟

هَلْ رَأيْتم رُوحًا هَزيلة أمَامكم ؟

هَلْ رَأيْتم مَلاَئِكَةً رُوحي؟

هَلْ صَلَّيْتَم الَجُمْعَةَ ؟

هَلْ رَأيْتم دَعوات أبي تَصعدُ إِلىَ السَماء ؟

هَلْ رَأيتم نَارًا تَسيرُ عَلىَ قَدَمين ؟!

هَل تَعرفُون أَيْنَ تَنْبتُ دَمْعتي ؟!

هَلْ استَشعرتُم مَعْنَى جُمْلَتي التِي .... ؟!

اجيِبُونِي،


فَقَطْ

لأحْفِرُ قَبرًا لِـ دَمْعَتي

وَأعْزفُ نَشيدًا

لِرحلتي الأخيرهْ !
.