قد يعيش المرء هانئ البال..
مستريح النفس..
متمتعاً بالنعم..
وقد يعيش على العكس تماماً من ذلك..
فيتكدر باله..
وتتشتت أموره..
وتغتم نفسه
وما يعيشه المسلمون اليوم إنما هو جزء مما سبق
من وين أبدا في قصيده عن الصوم
,,,,,,,,,,,*إذا قصيدي صـار كلـه سياسـه
إحنا نسينا شعب مغبون مظلـوم
,,,,,,,,,,,*في قيـد ظالـم حدنـا بافتراسـه
صرنا مثل من قال مافيـه معلـوم
,,,,,,,,,,,*كلمة اكتسبها الأعجمي بالفراسـه
وحنا نرددها مـن اعـوام لليـوم
,,,,,,,,,,,ياسخف حالتنا ويـال النحاسـه
شهر الصيام اقبل واعدائنا تسـوم
,,,,,,,,,,,*فالدم الاسلامـي بفعـل النجاسـه
هذا ذبح .. والآخر يبـرر اللـوم
,,,,,,,,,,,*وحنا مع اسواق الفلاسـه فلاسـه
نروي ضما الذله وحد الزمن شوم
,,,,,,,,,,,*الصبح موحش والليالي عساسـه
تشهد لنا في ذلنـا عـدة علـوم
,,,,,,,,,,,*القـدس والبابـا وواد الحماسـه
والخوف والكرسي مع غفلة النوم
,,,,,,,,,,,ومجلس الفيتـو وكذبـه وباسـه
وام المعارك والمحاكم على الـدوم
,,,,,,,,,,,*الها علاقـة بالبشـر والسياسـه
ماعاد تفرق ذي الحمامه او البوم
,,,,,,,,,,,*ضاعت ملاميس الذهب من نحاسه