عتاب مجرد !

[جمال الشقصي]

:

هنا..
أكثر من كل الحصيل يا عمر..
وللجهات القاحلة يسيل حب جارف، يحطب موات الكبرياء القديم لينبت
بكامل عنفوان الذات الأبية من جديد.
دعهم يحطبون ما شاؤوا من أضلاعك يا عمر
طالما أنك وافٍ لشتاء الأرواح مدى الحياة.. بمنتهى الدفء.
"

 

[قايـد الحربي]

عمر المسفر
ــــ
* * *


أُرحبُ بك جداً .

:

عتَابٌ مُجرّد إلاّ مِن الشّعر ،
الشّعرُ : ذاك الصديْق الأوفى حضُوراً وَ غياباً !

:

عمَر وَ أنتَ للشّعر عمْر ،
فشكراً عظيمة كَـ أنت .

 

[عمر المسفر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

.
.
صديقي الجميل / عمر المسفر
حكايات هذا النص تطأ على الجرح جيّداً ... تؤلمه ياعمر
ولكنها تعالجه جيّداً بنباتات ٍ شعبية شعرية !
يالله ياعمر .... أريد الثرثرة والله !
ولكن ... قد لاأقول إلا : أجدت كتابة الأيادي بدقّه !

الجميل سعيد موسى
شكراً لـ هذا المرور الضوء
طوقتني بـ ذائقتك الفخمه
وودي العميق لشخصك

 

[عمر المسفر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

عتاب مجرد ! ..

جدلية الحضور والغياب و عتاب يمر عبر نافذة القلب ليصل لجدران الذاكرة الصلدة التي لا تسمح بتسرب الينابيع الزمانية ومتحمله من ماء الورد ..

وأي حضور أهديتها لنا يا صديقي عبر هذا النسيج البارع بناءاً الفارع دلالة ..

شكراً لك ممتدة ومتدلية بالأعناب بلا عتاب .

صديقي إبراهيم الشتوي
مرورك يمنحني البياض
ذائقتك الفخمه تغري لـ كتابه الشعر دوماً
شكراً لهذا الحضور الألق
ودي العميق

 

[عمر المسفر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن محمد

وجدت الدفء

فأسمح لي بالمكوث

نايف بن محمد
ومكانك القلب ياشقيق الروح
ودي العميق لشخصك

 

[عمر المسفر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الشقصي

:

هنا..
أكثر من كل الحصيل يا عمر..
وللجهات القاحلة يسيل حب جارف، يحطب موات الكبرياء القديم لينبت
بكامل عنفوان الذات الأبية من جديد.
دعهم يحطبون ما شاؤوا من أضلاعك يا عمر
طالما أنك وافٍ لشتاء الأرواح مدى الحياة.. بمنتهى الدفء.
"

حق لي أن أفرح كثيراً بهذا الحضور الفخم
ياجمال
وأنت تسكن القلب منذ أول قرائه لك
شكراً أن منحتني كريم حضورك
ونورك
ودي العميق

 

[عمر المسفر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

عمر المسفر

ــــ
* * *

أُرحبُ بك جداً .

:

عتَابٌ مُجرّد إلاّ مِن الشّعر ،
الشّعرُ : ذاك الصديْق الأوفى حضُوراً وَ غياباً !

:

عمَر وَ أنتَ للشّعر عمْر ،

فشكراً عظيمة كَـ أنت .

الغائب الحاضر قايد الحربي
أنت تهدي الروح أبعاداً في كل حضور
شكراً لقلبك الأبيض
ولا تغيب أبداً
ودي العميق لروحك