أحلام الطيور!

[أروى التميمي]

،

هناك من يحلق ، وهناك من يحدّق
وأنت الفاصلة ،

تقديري لهكذا شعر .

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر البدر

أ
ن
ت
أنا وأحبّني بك : )

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبــــا الجهني

سعيد موسى
صــح لســانك..ونبض قلبـك..
راق لي كثيرا" احساسك..

أهلاً بك ياصِبا
ممتنٌ لك ِ

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الدقيس

وما هذا السرد الشعري إلا نهرا جاريا يتدفق في أوردة الفجر نورا وحبورا ..

اخي سعيد ,, احترت في اختيار بيت القصيده

في قصيدتك
,
فكل شطر منها يعادل قصيده

صح الرب نبضك

اخـــــــــــــوكـ ...

فــهــد الــدقـيــس "

أهلاً فهد ...
شكراً لحضورك وحبورك .

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجاد محمد

أتيت هنا و أنا اعلم أن ما ساجده أكبر بكثير مما أتوقع
اهنيك علي الابداع

وبك يكتمل , أشكرك

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الجودي

وشكراً للامتاع
دمت سعيد ياسعيد
احترامي لك

دمت في القلب ياعبدالله
شكراً ياجميل وإحترامي أيضاً .

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهار بن ممدوح

المبدع/ سعيد موسى

صح فكرك


على هذا الحضور الشعري
الكثيف

نص محمل بالفكر


كل عام وانت بخير

أخي الأجمل : نهار ممدوح
ممتنٌ جداً لمطرك وعطرك الذي عطّرقلب كاتب النص قبل النص
أشكرك .

 

[حمود الحجري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.
.

.
.

كل لحظة شعر في صدرك شعور !
ـــــ كم تحسّ الهــمّ يثقل كاهلك !
فوقها تكتب عن أحلام الطيور !
ـــــ رغم إن الحلم ذا مالاح لك !
تحمل إيدينك على غيم السطور
ـــــ دمعك اللي ملّ جفنه حاملك
أيّ شاعر بين صدرك ياوقور
ـــــ إستباحك وإستقى من كاحلك
تختصر في جيتّك كل الحضور
ـــــ مبتسم والحزن يعوي داخلك !
إن حكيت يفزّ لك عطر الزهور
ـــــ وإن سكّت الهم كنّه قاتلك !
داخلك طفلٍ مؤدب لو يثور
ـــــ يقلب الدنيا ويصبح عاذلك
.
.
[ مشهد غير مُكتمِل ]
*
ـ
*
يطبطب كتفك إيدينك
... وهو متفائل
و مؤمن !
* كثر ماأهتّز
مافكّر
سوى في سقطة إيدينك !
تميّل راسك الطيّب
بمشهد
مؤلم ومحزن !
* وعينك تلقط المشهد
وتمطر
لين خدينّك !
.
.
غريب الحزن !
والأغرب !
بقايا صمتك المُزمِنْ !
غريب الحزن
والأغرب !
جلادة صبرك
الأعظم !
.
.
تحب الناس!
تكرمهم !
وإنت أكثر فقر
منهم !
تحب الناس !
تحضنهم !
وظهرك ملّ خنجرهم !
.
.
غريبه جّداً أشيائك !
ـــ جفافك يحتضن [ مائك ]

.
.

[ منفذ ]

أنا هنا مابين كتف القصيده !
ـــــــــ أتحيّن الفرصه وأدوّر بلادي !
أتخيل إنّ الموطن يْمّـد إيده !
ــــــــ واتفاجأ إني بين صحرا ووادي !
.
.
.

شكراً للقراءة .

تختصر في جيتّك كل الحضور
ـــــ مبتسم والحزن يعوي داخلك !

سعيد

ما أجمل الشعر حين يشتغل على المفارقات
في سخرية مريرة
إنها بالفعل رقصة الطير المذبوح
رقصة الألم

دم ورارف الخضرة مورقا