افااا

[عبدالمحسن الطليحي]

ياخي .. أفا
هالبنت كل ما احتاج لشوية دفا ..
بس سكتت
و ظلوع صدري ما أنبتت
وكيف آتظلل بالخفا . !

غندورتي !
أما بعد ..
لسـّى على خبرك أصوم الليل
وأتريـّق وعد . .


غندورتي ,,
واللي على شفاهي حبى
ما كانت أبدا ً ضحكتي
كانت صبى حبي
وضيقة وحدتي


غندورتي ..
ماكنْ هذا الضيق الّا
مدرسة آآآهي
وباقي فسحتي

ماكن ْ هذا الضي ضي !
إنتي خذيتي كل شي
حتى الضمى
وهو الضمى ..
ماعاد يطفي حرقته
جرعات ميّ !


والا أنا
ماكان لي عنّي غنى !

لكن على ردوني ربى
فترة غبا

حبك على هيئة ضنى !
معشوقها..

معشوقها..

وودي أني أفهق ظلوعي غصب .. وأبوقها

كنت ما أصبر عليها . .

كنت أمشْ بأصْبعي صورة لها..

وأذوقها .!


آآه هالفرقى .. تغيـّـب آآه فيني
كنت أحس بهالألم بيني و بيني
كنت أموت من الحزن .
كنت أنا أفقد ضنيني
بس كنت أقدر أغـنـّي
( ليه يعني ماتبيني وليه يعني تغيب عني )
(وأحتريك)
(لو الاقي لك طريق .. ليه ما أقدر اجيك ..؟؟؟)
(وليه ما أقدر أجيني)
(مابقى ظنـّـك على ما كان ظنـّـي )
(والتجنـّي)
( آآآآه منك آآآآآمنك وآآآآه منـّـي )

.
.

تهمـّـني
وكنا متفقين يعني لا زعلنا .. تضمّـني
بس وأرضى
لا أضيـع
شف بهذا البيت كم حروف مرضى .

تهمـّـني
آآه يا هذا الغياب
شي في الصورة ينادي .. " شمـّـني "
وظلع.. مني ذاب ... شمع.. ودي إني أنثره بصدرك ..
حضن أو دمع

إفتح الشباك وتنفس رضا
ودي تنادي معاي اللي مضى
يا فضا .... أو يا فضا ....
شفت .. مافيني فضا ....
وش فيك
كلـّـني تعبـْـيت " ليت "
وكلــّّـني ناديت أبيك



صار هذا القلب ينبض بنت
قرّب أسمع .. قرّب أسمع
"أنت أنت .. أنت أنت .. أنت أنت"

حتى صدري بعدك أصبح يختنق

كنت .. أتنفس عنق
كنت .. أهيم من الحنين

ملعون جد الأوكسجين .!

وينك أنت.


صوتك المبحوح يسيـّر كل ليلة



وكنت أنا أتعنى وأجي له


هالفكر .. مرهق .. ذِكر

كل ليلة .. أشرب غيابك .. سكر

وأكتبك نفس القصيدة

وأنتحر


كل ليلة

أحسب اللي راح واللي جاي دونك

وأفتح الصفحة وأخونك

يمكن تحس وتجيني
لو عشان تقول إنك ..

ماتبيني

على الأقل أبقى على ظنونك بشي ..

إستـحالة

أي منـْـا حـيْ حي ْ

إستحالة

ماهي قصة شخص وتدوّر بداله

ماني باللي فاقد بليله ضنى

إن أنا بغيابك اصلا ً مو أنا
أو أنت أنت

توّك "تكـثـبنت" ؟! ..

قصة ان آنا الضنى وانت الزمن

شوف لي كم ليله ابحث عن وطن

آآآه


لا تجوعني على هالجوع .. تكفى !

كان ما ودك تجيني ..
قل لي أدفى

بس .. وأدفى

لو أدوّر لي على تابوت ذكرى

وانت شوف لصورتك .. منفى

وبكرا ..

يمكن أبرى

يمكن إنـّه

ما بقى معشوقها معشوقها
ذاك مايصبر عليها
كان يمرر إصبعه بصورة لها .. ويذوقها

 

[جُمان]

عَبد المحسن الطلحي ..

دَائِمَاً مَا تَأتِي لِـ تُعرّفَ الجَمَالَ بِكَامِل أَنَاقتِه .. عَلى أنّه :
الشّعر عِندمَا تكتُبُهُ أنت

مَقْطٌوعَة فَريدَة غَارَِقة فِي العُذوبة مُمتدّة الاحسَاس


شُكراً عاطرة / ماطرة

.

.

 

[عبدالله العويمر]

ترنيمه ياعبدالمحسن



صباحاتك غلا












دمت بود

 

[محمد السالم]

أحساس رهيب رهيب رهيب بكل ما تعني هذه الكلمة من معنا


عبدالمحسن أسمح لي أقول بأنك غير غير الشعر يجري في أناملك مثل خرير الماء من ناصية الجدول


لك الود

ومبروك عليك الشهر

 

[سالم الراشدي]

عبدالمحسن الطليحي .. ومازال ينحت على ظهر الغياب
( غندورتي ) .. مليئه بـ العتاب .. ومليئه بـ الحب الصادق
عبدالمحسن .. ترانيم لامست الروح ..
و مع كل لفظة .. ( غندورتي ) أشعر بأن المقطوعه تعيد ترتيب الجمال من جديد .

[ .. ياغندورته

ماكن ْ هذا الضي ضي !
إنتي خذيتي كل شي
حتى الضمى
وهو الضمى ..
ماعاد يطفي حرقته
جرعات ميّ ! .. ]

فراق /شوق / ظمأ / حرقة .. والطب مازال في تلك الغندوره البعيده

عبدالمحسن .. صح لسانك
وكان الله في عونك .. !

 

[عبدالمجيد العِزّه]

بكل اطلاله لك ..
اخرج بابتسامه عريضه ..
مليئه بالاعجاب ..
وهنا .. تملكتني الدهشه من كل جانب ..!
فأبيت الا ان ابلغك..
تحياتي الحارّه لك ولقلمك النادر ..


دمت كما أنت ..

 

[وليد الفالح]

عبدالمحسن الطليحي
رائع وأكثر
مودتي

 

[عبدالمحسن الطليحي]

جمان

شكراً لغيمتك الماطرة آملا ً في كل مكان