.,.
.
 
أُحِبُ 
هَذَا الرَّجُلْ,, 
,
,
..
.
لَوْ كُانَ فِيْ زَمَانِنَا, 
لَذَهَبْتُ إِلَيْهِ[ وَقَبَلْتُ] رَأْسَه... 
هُوَ  
جَرِيْرُ بن عَطِيَْةٍ بن حُذَيْفَةَ اليَرْبُوْعِي التَمِيْمِيْ .. 
أَوْلُ شَاعِرٍ كَانَ يُفَاخِرُ بِرَجُلٍ لَيْسَ أَهْلاً لِلْفَخَرْ.. وَكَانَ يُفَاخِرُ بِهِ الشُّعَرَاءَ وَيَغْلِبَهُمْ. بَل وَأَكْثَرْ.. لأَنْهُ بِاخْتِصَار [ وَالِـــده] وَكَفَى.... 
وَ هُوَ
مِنْ أَوَائِلِ الشُّعَرَاءِ الذِيْنَ أَضَافُُ لِقَصَائِدِهِمْ أَبْيَاتَاً بَعْدَ أَنْ مَرَ زَمَانٌ عَلَيْهَا..  
مِنْ أَهَمِ رَوَائِعِهْ":  
[poem="font="traditional arabic,5,orangered,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]يَا رُبَّ عَائِذَةٍ بِالغَوْرِ لَوْ شَهِدَتْ = عَزَّتْ عَلَيْهَا بِدَيْرِ الّلجِّ  شَكْوَانَا
إِنَّ العُيُوْنَ الّتِي فِيْ طَرْفِهَا حَـوَرٌ= قَتَلْنَنَـا ثـُمَّ لـم يُحْيِيْـنَ قَتْلانَـا
يَصْرَعَنَ ذَا اللُّبِّ حتى لا حِرَاكَ بِهِِ =وَهُنّ َأَضْعَـفُ خَلْـقِ الله أَرْكَانَـا[/poem]هُوَ
شَاعِريْ المُفَضل.. 
ومِنْ رَأْيّ الخَاصَ 
[هُوَ أَشْعَرُ شُعَرَاء عَهْدِ بَنيْ أُمَيَّهْ بِلا مُنَازِعْ]...  
.