|
![]() |
#1 |
|
لم يكن لِخُطاها ما يوقظ انتباهه من غفوته, تقتربُ فتدسُّ جَسَدَها الناعم في ثنيةٍ من لحافه تبحث فيها عن دفء, يصله دفئها, يتحرّك, تثب من ثنية اللحاف, يسقط هاتفه الجوّال, يبتسم لها, يمد يده لالتقاطه, ويلتقطها, يضعها فوق صدره بينما تبرق في عينيه شاشةُ الجوّال, يقرأ: "هل تركتَ بابَ الغرفةِ مفتوحًا كعادتِكَ عندما لا أكونُ معك؟".
التعديل الأخير تم بواسطة سعد العتيق ; 11-02-2010 الساعة 08:57 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
إلى مَن مَرَّ من هنا.. تحياتي, وتقديري, وأسفي على تأخر الرد.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|
سعد
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|