للغالية وجفن السهر وال"دلّ لول"
لأروع حكاية" تضحية "بسفر الأيام
للطاهرة اللي وجهها دايم هطول
لاصدق دعاوي كنها عذب الأنسام
محتار انا بالعيد وش ودي أقول ؟!
ومن العقوق نخصها يوم بالعام
ماهي قصيدة نترجلها على طلول
معنى عميق ويدركه بس الأيتام
"دوحة حنان" تظلنا بكل الفصول
وبحضنها تكبر طموحات وأحلام
الجامعة اللي خرجت كل مسؤول
من معرفتها ينهل علوم وأفهام
تعطي ولاترجي غلالٍ ومحصول
تتعب ، و"لذتها "بتعبها والآلام
لوندور الأرض بالعرض والطول
ونبذل المهجة فلا نوفي ذمام
فاحت ورود الحب تستنفر القول
و" الأم " أسمى من تراتيل الأقلام .
...................................