[ فَضْفَضَة ]

[حبيب مظاهر المزيرع]

ابتسامَتُكِ
طيورٌ بريئة
تعرفُ رحلتها المنتهية بأعشاش قلبي

[حبيب مظاهر المزيرع]

تفاصيلُكِ
قضبانٌ مرميةٌ خلفها عيناي !

[حبيب مظاهر المزيرع]

أحتضن تفاصيلكِ المشبّعة بكرنفالات الفتنة
فيسجدُ الليل في محراب الدهشة
وتثمُل القصائد !

[حبيب مظاهر المزيرع]

سياطُ رقّتكِ
تروّض ما تبقّى من جموح ولهي !

[حبيب مظاهر المزيرع]

تقتحمين ليلي
وتُهندسين أنفاسه
وتبثّين النشوة في المسافة الفاصلة بيني وبينكِ
وتتمايلين دلالاً كعزفِ شوقٍ فرَّ من ثغر ناي !

[حبيب مظاهر المزيرع]

كل القصائد في محراب عينيكِ عصماء
تنفرُ من نزق القافية ، ولهاث الموسيقى

[جليله ماجد]

ألا تتفقون معي أن وجود حبيب جعل المتصفح يزهر ورودا و ريحانا... شكراً أيها الشاعر الفذ 🌷

[حبيب مظاهر المزيرع]

لـ / القديرة الشفيفة جليلة ماجد
تعبرين ومن معكِ إلى قفار بَوحي
فتهطلون على روابيها غزيرَ غيث
ليهتزّ حرفي فرحاً ويربو
لا عدمتكم ..

[حبيب مظاهر المزيرع]

تغلّفين تفاصيلكِ بشمعٍ من الشهد
لذّة للشاربين .. وأنا كلهم !!

[حبيب مظاهر المزيرع]

كم هو جميلٌ هذا الليل الذي يأتي متنكراً بلون شَعركِ
الذي تختلس أصابعي رقّته

[حبيب مظاهر المزيرع]

بليغٌ هو الليل حينما يطلّ من بين خصلاتِ شَعْرِكِ

[حبيب مظاهر المزيرع]

لعطركِ غواية
ووشايةِ ليل ينقضي بين لهفةٍ ونشوة

[حبيب مظاهر المزيرع]

حتى فنجانُ قهوتكِ
تدورُ فيه حربٌ صامتة
بين ثغرٍ شَقِيٍّ وبُنٍّ مسكوب
وشفاهكِ تمنحُ الشَّهْدَ إذن التجوّل في سواحل ذلك الفنجان !

[حبيب مظاهر المزيرع]

تفاصيلُكِ فِتنةٌ خضراء
بِلا مواسم !

[حبيب مظاهر المزيرع]

أمطارُ فتنتكِ منشودة
وأنا صحراءٌ لا تشبع !

[حبيب مظاهر المزيرع]

كلما لمحتُ تقوّس فمكِ
دعوتُ الله أن يظل هكذا ببسمة !

[حبيب مظاهر المزيرع]

حديثُكِ سِحرٌ ياسمينيّ الهطول
شفافٌ كأجنحة الملائكة
بريءٌ كدعوات جدّتي

[حبيب مظاهر المزيرع]

ابتسامتُكِ مقطوفةٌ من ثغر البشائر
وأحلام الملائكة

[حبيب مظاهر المزيرع]

هل لي أن أبتاعَ منكِ همسة
لم تتعفّر بغبار الانتظار !

[حبيب مظاهر المزيرع]

فتنتكِ
ناقوسٌ يدقُّ الدهشة في شرايين لهفتي !

[حبيب مظاهر المزيرع]

تتبسّمين
فيلوحُ من بين ثغركِ محور الحياة
وعلى استدراته تُوضَعُ خرائطه

[حبيب مظاهر المزيرع]

تتبسّمين
فتُهندسين النبضات ، وتُهندمين المشاعر
وتلطّخين القلب بلون النشوة
وتُدوزنين البهجة في أفياء الوقت

[حبيب مظاهر المزيرع]

أحُبّ شَعركِ منثوراً على كتفكِ
كمعركة
قد هلك فيها ليلٌ وليلٌ وليل !!

[حبيب مظاهر المزيرع]

وألمَحُ لحظاتي في عينيكِ
أجِنّة غيم ، وانغماسات ربيع
وقطوف بهجةٍ دانية

[حبيب مظاهر المزيرع]

ترسمينَ البهجة على وجهي
بلونِ غيمةٍ فرَّت من السماء
وهي تتثاءب لتوديع شمسكِ

[حبيب مظاهر المزيرع]

أنتِ أنثى تتّشِحُ بالفتنة
لا تليقُ بها عصامية قصائدي
بل يجب أن ألُفّ حولها هالةً من القُبَل !

[حبيب مظاهر المزيرع]

تبسّمتْ
فتساقطت قصائدي على الورق
قافية
قافية

[حبيب مظاهر المزيرع]

فتنتكِ غيمٌ يمطر ويمطر ويمطر
حتى يُبلّل حِبال وَلهي

[حبيب مظاهر المزيرع]

هي عصفورُ ليلٍ شقي
تدوزنُ ميولاتي على إيقاع فتنتها

[حبيب مظاهر المزيرع]

أطمئنُ عليَّ من خلال ابتسامتكِ

[حبيب مظاهر المزيرع]

كفّي تتوقُ للعطر
فهات يديكِ

[حبيب مظاهر المزيرع]

كم قُبلَةً تُدين لي بها تلك الشفاه اللعس ؟

[حبيب مظاهر المزيرع]

ثغرُكِ حُقولٌ ، سنابُلُه قُبَلٌ ذاتَ دينٍ مؤجل
وثغري منجلٌ يتهيأ للقطاف

[حبيب مظاهر المزيرع]

تفاصيلُكِ أشهَقُها ملء الفتنة
وبها أتنفس الليل

[حبيب مظاهر المزيرع]

طقسُكِ الهادئ يُزعجني
فكوني إعصارا

[حبيب مظاهر المزيرع]

تصبّين سَكِينةَ الحياء على صدري
فأتصبّبُ دهشة

[حبيب مظاهر المزيرع]

ويبقى الليلُ يعوي في دمي !

[حبيب مظاهر المزيرع]

تفاصيلُكِ حكومةٌ طاغيةُ الفتنة
وأصابعي شعبٌ متمرّد !

[حبيب مظاهر المزيرع]

تدكين قِلاعَ انصهاري بابتسامةٍ خجلى

[حبيب مظاهر المزيرع]

تغمضُ عينيها على نشوة الوقت وروعته
ثم ترقص كأنها آخرُ وردةٍ على الأرض تشاكسها أنفاس لهفتي !

[حبيب مظاهر المزيرع]

تجيدين قراءة الليل
حتى في أعتم نصوصه !

[حبيب مظاهر المزيرع]

ابتسامَتُكِ تميمةٌ تطرد أبالسة الحزن !

[حبيب مظاهر المزيرع]

قدّسَ الله تعالى سِرَّ حبكِ في قلبي
وعظَّمَ وفاءً فيه لا يبور

[حبيب مظاهر المزيرع]

في لُجّةِ الليل
تصهل خيول نشوتنا

[حبيب مظاهر المزيرع]

مصلوبٌ على جثثِ النشوة ولهاث الاشتياق

[حبيب مظاهر المزيرع]

لا أمقَتَ من توديع نبوءاتِ فتنتكِ لِلُججِ لهفتي

[حبيب مظاهر المزيرع]

مبسمكِ قصائدٌ عصماء
غافيةٌ فوق وسائدِ الغيم

[حبيب مظاهر المزيرع]

خفّفي وطءَ جموحِ أُنوثتكِ
ليلهثَ الوقتُ مرة أُخرى
ويلتقطَ الليل أنفاسه !

[حبيب مظاهر المزيرع]

صوتُكِ دافئ
كبيتٍ تحوطه دعوات جدتي

[حبيب مظاهر المزيرع]

الربيعُ بين يديكِ
ناسكٌ يبتهلُ العطرَ لأعوام !

[حبيب مظاهر المزيرع]

مُرِي تفاصيلكِ بأن تتريّثْ في صهيلها
ودعي أنفاسي تُصلّي في دروب الاشتياق

[حبيب مظاهر المزيرع]

هواك يحتدَمُ بين رُكام الليل
وابتسامَتُكِ عالقةٌ بأكمامِ القلب

[حبيب مظاهر المزيرع]

ويستلقي في فهرسة الفصول عطرُكِ
يناغي أسمائها بغنج
ويشجب فضول الحقول !

[حبيب مظاهر المزيرع]

وسنابُلُ قلبي تموتُ ما إن يحلّ قحطُ حضوركِ !

[حبيب مظاهر المزيرع]

بحثي عن فصولكِ آلَ بي
قرسَ الصيف ، وصلب الشتاء
وعرَّى الربيع ، وأعاد الخريف لأغصانه

[حبيب مظاهر المزيرع]

تفاصيلُكِ الشقيّة
لا تنجب إلاّ أباطرة الدهشة
ونُسّاكَ الجنون
وكُلّهم أنا

[حبيب مظاهر المزيرع]

غيمُ فتنتكِ متخمٌ بالماء
وصدري قحلاءُ تنحب

[حبيب مظاهر المزيرع]

تفاصيلُكِ قِطافُ نور من حقول وارفات الجنة

[حبيب مظاهر المزيرع]

تلوذ بكنفِ غيمكِ آهاتُ حقولي
فيبدأ موسمٌ من سُلالة الاستسقاء
يجوب ذاكرة مطركِ

[حبيب مظاهر المزيرع]

كزُرقة السماء في لوحة (فان غوج)
أمطري لحظاتي فِتنةً وحُلماً وذكرى

[حبيب مظاهر المزيرع]

ها هي تفاصلُكِ تبارز نظراتي
وتُهيل عليها الدهشة !

[حبيب مظاهر المزيرع]

باختصار
أهنالك ابتلاعٌ للنظرات غير نهم تفاصيلك ؟

[حبيب مظاهر المزيرع]

ارتعاشاتُ ليلٍ مُنكّهٍ بالحب
وحريرُ فتنةٍ يسيلُ على تفاصيل أُنثى شقيّة
والقلب تتفّتحُ مساماتُ جنونه للحنٍ منبثقٍ من دلالها

[حبيب مظاهر المزيرع]

هَلُمّي على هيئة غيمٍ مُثقلٍ بالوحي
وأمطري نبوءتكِ على صحرائي

[حبيب مظاهر المزيرع]

تُحيطيني بهالاتِ الفتنة
فيدوخُ الليل عن بِكرة ظلامه !

[حبيب مظاهر المزيرع]

عيناكِ لُغَةٌ لم تَلِدها أبجديَّة
فتغوصُ في ذاتي وَلهاً
وفي المعاني سِرّا

[حبيب مظاهر المزيرع]

أصابعي مناجِلٌ شقيّة
وتفاصيلُكِ سنابلٌ تنشِدُ القطاف !

[حبيب مظاهر المزيرع]

حديثُكِ لحنٌ جذّاب
والليل جمهورٌ لا يكفّ عن التصفيق

[حبيب مظاهر المزيرع]

هاتي ابتسامتكِ
كي أُرمّم بها أطلال هذا الليل البائس !

[حبيب مظاهر المزيرع]

فِتنَتُكِ لهيب
وأنا بين يديكِ ناسِكٌ في حرَمِ مقدَّس

[سَارة القحطاني]

عيناك سكناي وملاذي وموطني.

[رحيل]

بعض الهمّ.... سُمّ !

[جليله ماجد]

بعض الهمّ.... سُمّ !


دع المقادير تجري في أعنتها
ولا تبيتن إلا خالي الـبـال
ما بين طرفة عين وانتباهتها
يغير الله من حال إلى حال

# البستي

[جليله ماجد]

لا تنتظر أحد لتخرج من سوادك..
البشر ثقوب سوداء معتمة..
ابحث عن النور في قلبك..
إنه الرضا إذ يتجلى ✨✨

[زايد الشليمي]

؛

:
عندما يريد الكلام الخروج
دفعة واحدة.. يكون..
( ثورة...)
ضدي .. وضد نزواتي .. وأساليبي
المتعرجة .و. المتعجرفة...
وضد مشاريعي .الغامضة
ومشاعري..
نازية الهوى .. قاتمة الألق ..
هنا ... وقفت .. في
آخر .. كلمة في آخر
سطر..
ثورتي ذاتُ مناسك
تبتلع الشوارع ..... (وأنا)

:
نعم ..
( قلّدتُ )الأيام قلادة الشؤم ..
(وقلّدت ) خروج السنابل من لساني
لذلك..
تمثيلي أن أكون طبيعياً..
مؤلم ..
كنتُ..
ممثلاً مبتدئاً ..ودورا ساذجناً..
وأداءً بارداً..
مُكلف ... أن تكون
( حقيقياً....)


:
أعجبُ نفسي عندما أموت
وأعجبك .. عندماً أكتب .. بألمي

سنة .. سنتان .. بل
أكثر
لقد تجاوزنا الحد .. المسموح به
دعينا .. لاننتظر .. خروج الشمس
من مغربها..
نلحق بها .. قبل أن (تُشرق ..)
( وتَشرق ..،)
بغيمةً هي:
(.آخر نقطة من الظلام..)
فنسكنها...
:
البارحة.. وجدت أصابعي
تأكل الورق.. لترقص بهدوء
في غفلة .. الرقيب
استيقظت لتعلن النبوءة
دمية آدمية..
صمتها أبلغ من كلامها
وظلامها.. يشع في الأرجاء
خرجت أمل من تحت أظافري
مسكت أصابعي
لتعفو .. لتغفو في سلام
ونام لساني ...
في هدوئها




( زايد..)
؛

:
..
:

[حبيب مظاهر المزيرع]

صيّريني على قيدِ فتنتكِ لحظةً لحظة
ودهشةً بِلا قيود

[عبدالكريم العنزي]

وحدي...
على الطريق العتيق
الذي لا تعبره غير الريح
والزمن

وحدي... انتظرُ
أحدا يخبرني ماذا أنا
ومن.

[يزن ياسين]

:
:
حَتى غيابك كَبر وصار يسْألني عليك !.

[رحيل]

نستجدي البلادة ..
لكن دون ذلك نارا تنزع الحشى !

[نادرة عبدالحي]

غيثا من الجنة ينزل ليغسل الجرح الغائر ويُبشر بمزيدا من السعادة ..

[جليله ماجد]

أُشغل نفسي حد التهلكة..
كي لا يُهلكني ذاك الذي ينتزع عقلي مني..
و يجعلني مراهقة حمقاء..
أو أرملة طروب..
كلي يصرخ (فييّ)..
أتعبي جسدكِ كي لا تتعبي..
أبعدي تفكيركِ كي لا يشغلك..
و هآنذا (الآن)..
تهمس لي المخدة.. ب حكايا الحنين..
أقهقه.. لا شيء يسير كما خططتُ له..
عبثي كل ما حولي..
و أنا (فقط) أعاند التيار..
و تتكسر ضلوعي الهشة..
مرة.. بعد مرة...

[نادرة عبدالحي]

في الغد مررتُ للمرة الغير قابلة للعد
لعلني أجدكِ لعلكِ تلمحين طيفي
لعلنا نتعانق ونبكي شوقا
وأخبركِ وتخبرينني عن سنوات أربع
عشتها بدونك ومتِ فيها بدوني ،
لا زال هُناكَ مُتسع من دموع لا تجف أبدا
ومُتسع من شوقا لا يموتُ أبدا ،

[زايد الشليمي]

؛

:
عندما يريد الكلام الخروج
دفعة واحدة.. يكون..
( ثورة...)
ضدي .. وضد نزواتي .. وأساليبي
المتعرجة .و. المتعجرفة...
وضد مشاريعي .الغامضة
ومشاعري..
نازية الهوى .. قاتمة الألق ..
هنا ... وقفت .. في
آخر .. كلمة في آخر
سطر..
ثورتي ذاتُ مناسك
تبتلع الشوارع ..... (وأنا)

:
نعم ..
( قلّدتُ )الأيام قلادة الشؤم ..
(وقلّدت ) خروج السنابل من لساني
لذلك..
تمثيلي أن أكون طبيعياً..
مؤلم ..
كنتُ..
ممثلاً مبتدئاً ..ودورا ساذجناً..
وأداءً بارداً..
مُكلف ... أن تكون
( حقيقياً....)


:
أعجبُ نفسي عندما أموت
وأعجبك .. عندماً أكتب .. بألمي

سنة .. سنتان .. بل
أكثر
لقد تجاوزنا الحد .. المسموح به
دعينا .. لاننتظر .. خروج الشمس
من مغربها..
نلحق بها .. قبل أن (تُشرق ..)
( وتَشرق ..،)
بغيمةً هي:
(.آخر نقطة من الظلام..)
فنسكنها...
:
البارحة.. وجدت أصابعي
تأكل الورق.. لترقص بهدوء
في غفلة .. الرقيب
استيقظت لتعلن النبوءة
دمية آدمية..
صمتها أبلغ من كلامها
وظلامها.. يشع في الأرجاء
خرجت أمل من تحت أظافري
مسكت أصابعي
لتعفو .. لتغفو في سلام
ونام لساني ...
في هدوئها




( زايد..)
؛

:
..
:
؛

:
الكرة...الرئاسية
أصبحت مثالية .. أكثر
من اللازم
لذلك أنا ... اعتزلت
اللعب ... على ((خط التماس))
لا أحد يمتلك التوازن
عندما يحوم حول
((الحمى...!))
:





؛

:
..
:

[نادرة عبدالحي]

قبل أن تبعث بالرسالة ادرك تماما كيفية إرسالها وإلا ستصل ليس كما أردتَ ،

[رحيل]

لم يعد النسيان فاعلا .. إنه يتحول إلى قوة في الذاكرة !

[نازك]

؛
؛
هذي الحياةُ كعجوز تسعينية تُخفي تجاعيدها الهرِمة خلف نقابٍ مُبهرج ،
غير أنها وبرغم كل ماأُوتيت من فنونِ الفبركة، ثمة خطوط غائرة استحالة تغطيتها أو حتى تمويهها !
وثمّة عُيونٌ لا تلمحُ إلّاها !
لترسم لذاتها صورةً مستقبلية، بعيدةُ المدى، قريبةُ الواقع
و الّـ لامحالةَ تعويذةٌ تُربِّتُ على كتفِ التصبُّرِ ...
فكل شيءٍ واردٌ، والنفسُ مُشرّعةٌ لتقبُّل المشيئةِ بكل أحوالها
واللحظةُ فقط هي نصب العين،
غير أنّي في غبطةٍ دائمة ...
فمهماهرِمتْ الملامح ... وتضاعف العمُر صعوداً
ثمّة صندوقٌ يحتفِظُ بالجوهر، بالنظرات، بالهمسات وحتى بالروائح !
نميرٌ تستقي مِنهُ العروق حين تعتريها سُنونَ عِجاف .

[خالد صالح الحربي]

:
أنا..
الكثير من " ربما ".
والقليل من " بكل تأكيد "!
🌹

[سيرين]

اقتربَ بمقدار ألف لهفة هامساََ لي : ألا أستحق إنصاف عطركِ
فقلت :
أحيانا أحتاج أن تغادرني لتقيم في قصائد لن تكتبها إمرأة سواي !!


،،

[سيرين]

يؤكد الليل ان العتمة اكثر من كلمة

،،

[زايد الشليمي]

؛

:
وَجْــهُكِ..
قلادة الليالي... وحقيقة الأيام
آخِــرَ .. آخَر أتوكأ عليه ..
قبل صباحي ..
وجهكِ... أول الكرْم بعدما
كانت المناجل تحصد .. التراب
كنتِ ... إنجيل الفقراء ..
وضحكة البسطاء..
وجهكِ ... تكمن عبقريتهُ..
في جبينكِ كأنه .. راية الحرية
ومطلب الشهداء ..
أتذكرين .... كيف كنا
مقاتلَيْن .. في غيبوبة الخيال الدامي
أمشي على رمشك ..
متغطرساً... متيّماً بنفسي
صعلوكاً .. يقتلُ نفسه ليعجبك
هل تذكرين
حديثنا الأخيـــر...
هناك .... في مدينة (النسور)
والنهر المبجّل .. والدمية المقدسة
مدينة ... زرتها قبله ..
إنكِ نسفتِ توقيتي ..
بكيت ... أتذكرين .. وسقطت
دمعةٌ من دم ...
أحرقتْ ..عظام وجهي
أتذكرين ... عندما ... انكسر
آخر رجل بي أعددته لك..
يعتبر .. وجهكِ أول من وصل الى القمر
وجهِكِ نعيم جهنّم ..
وجهكِ ((حجّة))
لكل من ذكر عظمة الخالق..
:
وجهك ( رواية...)
قرأتها جيداً.... ونسيت الفصل
الأخير
وكان ... الأهير

( زايد..)
؛

:
..
:

[نادرة عبدالحي]

؛
؛
هذي الحياةُ كعجوز تسعينية تُخفي تجاعيدها الهرِمة خلف نقابٍ مُبهرج ،
غير أنها وبرغم كل ماأُوتيت من فنونِ الفبركة، ثمة خطوط غائرة استحالة تغطيتها أو حتى تمويهها !
وثمّة عُيونٌ لا تلمحُ إلّاها !
لترسم لذاتها صورةً مستقبلية، بعيدةُ المدى، قريبةُ الواقع
و الّـ لامحالةَ تعويذةٌ تُربِّتُ على كتفِ التصبُّرِ ...
فكل شيءٍ واردٌ، والنفسُ مُشرّعةٌ لتقبُّل المشيئةِ بكل أحوالها
واللحظةُ فقط هي نصب العين،
غير أنّي في غبطةٍ دائمة ...
فمهماهرِمتْ الملامح ... وتضاعف العمُر صعوداً
ثمّة صندوقٌ يحتفِظُ بالجوهر، بالنظرات، بالهمسات وحتى بالروائح !
نميرٌ تستقي مِنهُ العروق حين تعتريها سُنونَ عِجاف .


فمهماهرِمتْ الملامح ... وتضاعف العمُر صعوداً
ثمّة صندوقٌ يحتفِظُ بالجوهر


رائعة أنتِ يا عزيزتي نازك حضورا وبوحا .لروحكِ بساتين ورد.

[د. لينا شيخو]

لا أدري أين قرأتُ يوماً ما
:
حتى وإن بدوتُ صعباً حاولني...

[جليله ماجد]

صرَخَت..
نحتاج علاجاً سريعاً..
.
.
.
فأشرتُ إلى قلبي!

[جليله ماجد]

في سوق الوراقين بعت حياتي ...
فما وجدت سوى أنها مماتي ..
و في الحبر غرقت حتى الهاوية ..
و ﻻ أسطر أتشبث بها ..
لتتراءى أمامي الشمس جلية ..
و تمد نورها إلي / جديلة ..
ﻷكون إشراقتها ...
في ليل بهيم جداً ..

[جليله ماجد]

(بكيتني كثير ...
ارحمني..
بلا قلب..
صباح الحب يا أحلى حب..)
.
.
.
أنساك...
فتذكرني بك تلك الكتابة التلقائية الحمقاء..
فتتسع هوة روحي..
و لا مناص من وجع الرماد..

[خالد صالح الحربي]

:
النسيان : شجرة .
الذاكرة: " فأس "!
🌹

[نادرة عبدالحي]

إنفصال متوحش يسود الكون وتُحاول الكائنات رتق الإنفصال بإبرة وخيط.

[حبيب مظاهر المزيرع]

شوقٌ للمكان ، وأهلهِ

[رحيل]

أيقنت أن بعض الأمل لا يملك إلا وعوداً كاذبة !

[جليله ماجد]

كئيبة .. كليلة شتاء باردة ...
أخلفت كل المواعيد ..
و ارتجفت ثم أرعدت ثلجا ...
أتساقط كشجرة خريفية بائسة
عارية الروح .. و أوراقها .. تذروها الرياح !
بعيداً .. بعيداً

[سيرين]

غرق البحر عميقا حين وقفت بالقرب منه
وقبعتك تتحدث عن جذور هويتي في مكان آخر

،،

[حبيب مظاهر المزيرع]

ولا زلتُ أحقِنُ ماء وجهكِ
في وريد صباحي

[سيرين]

لا تتربص بصمتي

،،

[قايـد الحربي]

:
:

أجسادنا : مؤمنة ،
المرض : كافر.

[رحيل]

الإحباط أمسى كزائر ثقيل استلطف مكانه حتى نسي أن يرحل !

[حبيب مظاهر المزيرع]

أشدوك كناسكٍ متصوّف في محاريب الوَله
ووتَرُ الفتنة فيكِ هيهات أن يخبو !

[حبيب مظاهر المزيرع]

والليل يعصر من فتنتكِ لي خمرا !

[حبيب مظاهر المزيرع]

من سواك
يشاكسُ الليل
يثير غيظ جنوني
يسير بمواكب الفتنة ، وينيخ بها على صدري
ويشي للوقت بأسرار النشوة !

[حبيب مظاهر المزيرع]

تأمُل وجهكِ
أنبَلُ طقسٍ عِبادِيٍّ في محاريب الهوى

[حبيب مظاهر المزيرع]

وأنسُجُ من صدركِ وسادةً ناعمة
تغفو عليها مآربُ جنوني !

[حبيب مظاهر المزيرع]

انثري وَدْقَ فتنتكِ على جفاف صدري
أيا ملحمة افتناني السرمدية !

[حبيب مظاهر المزيرع]

فتنتكِ مصلوبةٌ على عتباتِ صدري
وكلما فتحتِ زِرّاً ضجّ قلبي جنونا !

[حبيب مظاهر المزيرع]

وفي حرم فتنتكِ
يُستباح الليل
ورمقُ الوله يصهل في صدري

[حبيب مظاهر المزيرع]

قحطُ ولهي لا رواء له سوى انثيالُ غيمةِ دلالكِ بما فيها من فتنة !

[قايـد الحربي]

:
:

الطرق متشابهة ..
وحدها الخُطى هي المختلفة.

[نازك]

؛
؛
في معمعةِ تفاصيل يومي المُكتظّ
أستجمِعُ في سلةٍ تعلو رأسي ما يُداهِمُني مِن صورٍ وفُيوضات
حتى إذا ما انتهى اليوم ببزوغ الشمس وانطفائي
أُنزِلُ سلّتي على الطاولة ...
أُقلِّبُها وأربِطُ بين ما أشتبِهُ في تشابُهِهِ، وأرصُفُها على لوحة الكيبورد فتتكشَّفُ لي رويداً صورة وحيدة ترزحُ كوطنٍ نابضٍ في أوردتي
يغمرُني أُنسٌ خفيّ ، تتسلّلُ قشعريرةُ دفءٍ لأصابعي
تُغدِقُني شجناً ورِيَّا !

[خالد صالح الحربي]

:
ليت لي من الأمر شيء ..
حتى لا يكون لي من الأمر شيء ".*

[همس الحنين]

النهاية قادمة و لكنها لا تتضح الا في الرمق الأخير

[حبيب مظاهر المزيرع]

همسةٌ واحدة لكي تطفو الروح في عوالم الفِتنة !

[حبيب مظاهر المزيرع]

تَلِدُ الفِتنةُ في رحم تفاصيلكِ غنجاً وهمسا
فأضُمّها طِفلاً في مجاز صدري

[حبيب مظاهر المزيرع]

أكتبكِ
فتستحيلُ الحروف إلى أعوادِ قرنفل
ويصيرُ الليل بحراً
وجنوني مجدافا
وولَهي زورقاً
يقذِفُ بي نحو قيعانِ فتنتكِ

[حبيب مظاهر المزيرع]

حضورُكِ يُعيد هندمتي
لوحةً ، قصيدةً مشتاقة ، غيماً تائها ...
فأغفو بين كفّيكِ طيراً يُطعَمُ من شفاه الفِتنة

[حبيب مظاهر المزيرع]

تفاصيلُكِ عزفٌ تليد
وأنا موسيقارٌ شقي
فهاتِني إياكِ

[حبيب مظاهر المزيرع]

تفاصيلُكِ منافذٌ تتسلّلُ منها أويقاتُ الفتنة
فيتوهُ الليل ، وأتوهج أنا !

[جليله ماجد]

أنا من عجن هزائمه..
قصائد القمر..
و همس العشاق..
♥️

[جليله ماجد]

لا زالت كما هي...
تمشي بخيلاء..
مرفوعة الهامة..
ك (نخلة).. 💞

[جليله ماجد]

تتلون كوردة..
و تُبصرُ.. ما لا يراه.. غيرها..!

[همس الحنين]

روح طفولتها لم تطالها سنوات عمرها
لا تزال تلك الطفلة لم تكبر تحلم كثيرا

[زايد الشليمي]

؛

:
السهَر ... النهاري ...يشبه
رصاصة الرحمة
التي ... هي
..... لاتقتلكً... أيضاً
ولكنها ،،، تغيّر مسار موتك

؛
(هذا النهار ..)
يقتدي .. بالظلام وأزمات سهره
تصلُ أيضاً... للحلقوم
كانت الشمس.... تُمطر
حتى أكلت نفسها ... وتركتنا
بدون مطر الضوء..
؛
أكثر المعارك .. شراسةً
هي المعركة التي .. تحدث
في رأسك .. وتطاحن أفكارك..
واذإ وصلت للمعركة الشرسة والقاتلة
خصوصاً بين الشك واليقين
حتماً.. ستنتهي
ولكن .... لكل حربٍ ضحايا
ثق تماماً... أن ضحاياك ... كبيرة
بالطبع ...
إذا كنت .. ( تفكّر..):
:
:


الأصابع : ليست ...(متساوية)
ولكنها
(متشابهة...!)
:
:


ابنتي ( ريم )
دائماً تقول لي:
( أبي أريد أن أهاجر ... المكان هنا
غير صالح للاستخدام ..الآدمي
ولكن .. أريد أن آخذك معي..)
ياريــم:
انتهى الوقت الأصلي للهجرة
وبقي الوقت بدل الضائع
سأحاول عدم الموت .. وسأنتظر العمر
حتى أجدُ حجزاً...
في عيادتك

؛

:
..
:

[عبدالكريم العنزي]

أنا شاحب ...
كـ ريح الخريف
المثقلة بـ الخشونة والبرد الأصفر

لا لا شيء ... لا احد ...
غير طفل ولد في عصر الخريف
ولد وكل شيء يرحل
الشمس تغيب والأوراق تسقط
والطيور تسافر
صوب أرض المهجر .

[سيرين]

ياله من ليل دائم التنقل من اجل تفاصيل ماكرة

،،

[جليله ماجد]

لا أصدق انعكاساتي..!
وهم.. كذب.. كل ما أراه..!

[زايد الشليمي]

؛

لقت كتبت .. ما اريد كتابته
الآن ... ولكن ..
لا أعرف أين ....

مساؤكَ التوت..((يا زايد ))
أنا من اكتشفك .... وأيضا
اكتشفت إن ( التبغ ..) يقوم
بعمله على أتمّ وجه
كنتُ ثورياً... لوجه التبغ
أقود المؤامرة ونردد
(( نموت نموت ويحيا التبغ))
التبغ قتلنا...!!

:
أنا .... ما أنا
لم اختر أن أكون ... أنا
فقط وجدتُ نفسي متردداً
في قرار .. ولادتي في هذا العالم
على أن أتحوّل الى ....(أنا )
فيما بعد..

(( أنا...))
حلم ...خرجَ منه انسان ...
داخلي .... خارج العالم
أيقنتُ لعبة الدوران منذ زمنٍ بعيد
تجاوزتُ.. مرحلة الرياضيات
الى مرحلة التطبيق..
المنطق.... لايتجزأ.. ولكني
جزّأته .. ليشمل .. خيالات حبيبتي
فهي غير منطقيةً
وأصبحت نظرية .. صحيحة
لايمكن إثباتها
؛
أنا..
مؤخراً ..
اكتشفت أنّي أقوم
بنشاطات عدوانية ... قاتلة
وميول نحو (( السيكوباتية))
وجلد للذات....لعين
والإنسياب .. الأعمى
خلف أهوائي..
تاركا .. الإلتزام. .. بقوانين
التقليد..والعُرف
إني جديدٌ على نفسي..
:



هناك أشياء الى الآن بي لم
اكتشفها.. فيضحكني من يقول
أنا أعرفك أكثر من نفسك

:



(( أنا ..))
وسيلة لغاية . لم أعرف حكمتها
قد أكون ... (خطأ تكتيكي)
لمخلوق آخر..
سبقَ حسابي ذنبي...
رُفعت الأقلام وجفّت الصحف
باقي قطرة حبر..
اكتب( ضوءاً... )
؛

أنا .. نشأتُ .. في ظروف قاتمة
وصحوة مظلمة ..
ومجتمع .. يربي كما يربي
الخراف .....والتعنيف بأبشع صورة
لذلك أنا ..
مهتز .. ودائم التردد..
معرفة مكاني...
أحد طموحاتي


؛
... لازال هناك بقيّة من (( أنا..))
بدأتُ أتذكّر ..
كنت أجد تعريفاً لنفسي من خلال
عينيها..
نصبت لصدري فخاً
وعلّمتني من ... (( أنا..))
وقالت:
أنكَ تشبه المجنون .. والأمر مُر
أشعر أن حياتك هي ردة فعل
لأشياء ل م تدخل ...رأسك
أنت مريض بالوسواس .. الهزيل
انت دائم التفكير
أعترف أنّ .. أفكارك لذيذة
تنهش الفكر بنعومة
لبق في إلقاء التّهم ...
بارع في قلب الحقائق .. لحقائقك
ولكن
أخشى عليك .. من فكرة تمشي
فتتعثّر .. (بالشعرة ...)
وتنقطع ...فتصبح .. المجنون
بشكل رسمي ..
:
أفعل كل الحسنات ..
لأكسب سيئة واحدة ..!!




؛

:
..
:

[موزه عوض]

ياليل خبرني كيف للشتاء ان يوقظ الحنين اليهم

[زايد الشليمي]

؛

خسر .. رسخ .. سخر .. خرس
..
(( خسر .....))
لقد سلخني الموج ..
عندما أردت .. ابتلاع البحر
استعرضتُ ..ما أملكه..
غرقت اصابعي .. بالكيبورد..
بشتى الطرق الملتوية.... سقط رأسي مغشيا عليه
فتطايرت الخلايا .. جثثاً
وأرى نفسي .. ميتاً
:
:
( رسخ...)
لذاك .. الوجه .. ألف ((وجه..))
أسأله .. فيجلدني..
لقد أصبح حبك ..موروثا شعبياً
توجدين ..في مكان ((لايوجد..))
لاتخافي .. سأعض ذكرياتك
بالنواجذ ...

:

(( سخر ...!!))
عندما أصعد الى ...السماء
وأتسلّق الغيم
سخر مني جفن التربة
وتقاسمت الشياطين .. فمي
أكتبها .. وأشطب
حتى رسمتها من ضلوعي
حتى أصاب ..
الشعور بالتضخّم وبدأت
أصغر حتى أصبحت
أعي في ،،،....( اللاوعي..)
:


:
( خرس...)
هكذا كانت .. ترسم اكذوبة ( الفجر..)
وأني .. شاعرها الذي ..لايشيب
كنتُ أصدّقها ..
لأنّ ... الظلام حقيقة الأعمى ..
تغزل .. (الغزل)
وأنا .. أفضّل من يكذب
عندما يكون الصدق ((بشعاً))




:
:


؛

[رحيل]

نتشعّب جدا والأمر أهون من أن يُذكر !

[علي البابلي]

القلب واحد والعيون كثيرة

[علي البابلي]

اين سأجد ذاك الطيف الغارق في العيون

[علي البابلي]

تبا لحبٍ يبتدأ بمراسلةٍ وينتهي بمراسلة

[يوسف الذيابي]

"


غير حبك
‏ما سكن

‏فيني شعور 🎼

[يوسف الذيابي]

“




ترك !
حين رحيلهم خلفهم حبيباً للضياع حبيساً
ترك ! في المقهى ترك مع اول بدايات الشتاء
السيبيري البارد دون مأوى وحيداً مع العزلة !
ترك ! كالاشياء المنتهيه صلاحيتها لم يعد احد
يستخدمها او يلتفت لها
ترك ! كأثر كماضي لم يعد من الممكن
مواصلته !
ترك !
دون انتماء كمنفي في الغربة !
🥀

[فاطمة بشير عبد السلام]

:

طاب بكم الزمان و المكان .

هذه مساحةٌ حرّة كأفكاركم ننثرُ بها ما ينقصُ عن كَمال الاستقلال
إلى كَمال الجمال كفضّة ،
فاجعلوها .... : فضفضة .

يجرى ماءالحروف يروي غدران الأرواح سعادة ،ويضىء ليل ساكن ،يخضب أرض مبسوطة ،ويسكن أبراج الأفلاك، يجدد للحياة مواعيدها ،يناضل ضد زمن الغرابة ،يهدى القلوب بسمة يعلنها ممتدة ،ويخبر بها سرا وعلانية

[جليله ماجد]

الاعتراف بالهزيمة شجاعة..
هذا ما يردده المنكسرون..
أمثالي!

[جليله ماجد]

كم مَرّ من وقتٍ مُر...
لكنني لا أنسى..
كأنه في روحي ( أمسى)..
هو كل البحور..
و قلبي له (مرسى)..!

[جليله ماجد]

متشرد هذا القلب..
يطرق الأبواب كلها..
و ينسى أنه قُد من روحك..
من بقايا دمعك..
و بعض حروفك و أقلامك...

[جليله ماجد]

كان صوتي يتهجد..
يريد القرب..
لكنه يهمس لك أن
(ابتعِد)..!

[نوف سعود]

:
:
قلمي العقيم آن له أن يُنجب حروف عميقة...!

[جليله ماجد]

:
:
قلمي العقيم آن له أن يُنجب حروف عميقة...!

اشتقنا لكِ و لجميل حرفك يا نوف..
بالله.. لا تغيبي.. ♥️

[زايد الشليمي]

؛

:
نحن .... هيكلة بلاستيكية
انتهى عمرها الأفتراضي..
مهما نحاول .. العناق
تسقط العنق،.
:
نحن خطان متوازيان لن يلتقيا
حتى .. تختل القواتين
الرياضية....
:
الاحتياج .. أعظم
من الحب..
(أنا ...)أكثر انسان
أحتاجه هو
( أنا ..)
:






◦

[رحيل]

أحوم حول النار كفراشة تشتهي الاحتراق !
الضوء أحيانا يصيبنا بالعمى الذي يخفي الحقيقة الصائبة !