أن تدرك أنك غير عاجز عن الاندفاع ... و كسب كل جولات العشق حتى آخر لهفة
يسري فيك عجز آخر ... أن يموت الجميع في منتصف الحكاية !!
و كأن جنيّة اللذة تسرق أعينهم و ترميهم للعتمة عند كل رعشة نداء ...
يداي ... أمقت طولهما
و قدماي .... لا تتعبان
أما الأنفاس ... حد الاختناق
أ أركض ؟
بي رِدّة و كفر بالمسافة ...
حيث كان المحال يتفتت تحت خطاي اللهفى ...
و تصبح المسافة مجرد صفر ...