من يحاكم أقدامي ...
كان الطريق واضحاً ... كان الليل فاضحاً ...
و كان مقبض الباب يهذي ... قد كان الباب موارباً ...
كل ركلَة ... حرثَت تراب الخوف ...
و الأجراس لم تُقرع ... لِيُعلِن الطارِق عن خروجه من بين قضبان الوعد ...
رُفِعت الجلسة ... و امتنع الجميع عن النطق !