أبسط يدي من بعد ،، فلن أموت مرتين ،،
فالقناديل بلا ماء تحاكم المسافات والأحزان ،، على بقاع العمر عندما يبكي المطر ،،
والأسئلة التي ملت حوائط الوجوه ،،
مت إذن دون الجهات ومن قبل ،، كرّة أخرى ،،
منال عبدالرحمن ،،،
تراتيل من طنين حرف غارق في الشجن ،،
ودموع تثبت الخطوات في ثباتها ،،
دمت كما تحبين أختي الكريمة ،،
تقبلي تحياتي