.
.
.
.../اُلْقِي الْيَكِ بَصْري
وَأخْطِفَ بِسُرعة الْصَوتِ وَجْهِي ../ الْكَفنُ هُنا لَه أيْدِي تَجْرُّنا بِأعْنَاقِنا نَحْو الْلحدّ ,
../الْأنَفْاسُ الْمُتْقَطعة مِنذُّ الْمُوسِيقى .. لِآخرِ نُطْفَةٍ فَرَدْتُ لَها أصَابِعي .. وَاسْتَوت كَ
وَطْنٍ يُرَاهِن الْتَارِيخ فِي رَاحَةِ كَفْي ../ عَرْيَقَةُ الْرِئة جِدْاً
يَا : نَفْثَة
بَعْدَ تَأمُلكِ ب أزْمَنةٍ شَمْسيّة ../ صَافَحْتُكِ بِذِراعِي قَبْل يَدْي
ثّمة مَالْم يَخْرج مِنْ تَقَاطِيع يَدْي إلْيكِ بَعْد ,
.
.