كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 244
شهاب الأحَمد جِئت وَ الْضَوء بِرفْقَتك ../ يُسَامِرُ أصَابِعك ..وَيُثرثر عَلى خَيَالك لِ تُكْتب شِّعراً بِمُنْتَهى الْشُموس .. يُثيِّر المُتقدم مِن الْصَباح فِي أبْعَاد ../ وفِي الْمُؤَجل مِن الْمَطر , أهْلاً طَويلةُ الْعُنقِ جِداً
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة