في الحقيقةِ لستُ سوى ظلاً لــ نبيٍ لم يخلق بعْد .!
.
.
أشعرُ أنني أستمتعُ بــ المحاولةِ، ولكنْ .!
.
.
هناكَ في الآخرِ ظلّي وبعضٌ من نبضي، حاولوا الركضَ خلفهْ .!
.
.
بدونكِ لستُ سوى -قدرة لغوية- تصرخُ في فم المجهول .!
.
.
لولا أني مسألةٌ لا تعترفُ بالمسائلِ، لما أوجدتُ أجوبةً للحمقى .!
.
.
و-ماتَ المؤلّفْ- وهم يبحثونْ ..!
.
.
أريدُ أن أقولَ شيئاً: لكني ما زلتُ أرى أن العقول لن تستوعبهْ أبداً، لذا سأرميهِ لزمنٍ آخر..!
.
.
في الحقيقة أنا خارج عن كل قوانين الفكر المعتاد، لأني وببساطةٍ معقّدة شاب سابق لأواني بتاريخٍ متقدّم - أو هكذا خُيِّلَ لي-.!
.
.
أجدُ من البديهي جداً أن تتفتقَ أعينُكم وعقولكم على شيءٍ لم يسبق لكُم قراءته قبلَ هذا المتصفح.!
.
.
هوَس العرب بالجنس والممارسات الآثمة جعلني أنظر إليهم بازدراء وحرضني أكثر على الإختلاف عنهم، فأنا في الحقيقة لا أحب الجنس ولستُ مولعاً به، لهذا السبب ربما تلفظُني أفكارُ أغلبِهم .!
.
.
لا تنظر للأمور على أنها ومضاتْ وتنطفئ، أجعل من إنطفاء الأمور بدايةً لتوهجكَ وانطلق ..!
.
.
المرأةُ اللتي أكتُبها في نصوصي هيَ إمرأة لكل من يحاول التعبيرَ عنها، أما أنتِ فـ لم أكتبكِ بعْد .!
.
.
عندما يقترب أحدهم من عالمي، لا أجعل اقترابهُ أدنى من محيطِ هالَتِي، خشية -إحتراقهِ فقطْ -.!
.
.
حتى المشنقةُ اللتي تقتلنا ببطء، تبخلُ في منحنا مساحةً من الألَمْ ..!
.
.
لا تكنُ بائساً لدرجةِ اليأسِ، ولا تكنْ يائساً لدرجةِ البؤسْ ..!
.
.
(بهدوء جداً )
أنا أول من هتك خدرك وشاف الشمس من عينك
....... وانا آخر من رمَق ريقه غدى خمر ٍ لكْ يْبلّه
تطير أسراب من صدري وتركع تحت رجيلنكْ
......... وتسجد لك حروف الشعر والقيفان مختلّه ...!