هلا:منال
المؤسف أنّنا اكثر من يذمّ حكمة"الغاية تبرّر الوسيلة" وفي نفس الوقت نحن اكثر من يستخدمها-أكثر من احفاد قائلها!,وقد يزيد على ذلك كون الغاية أقبح من الوسيلة نحن الآن نحتجّ على الوسيلة القبيحة والتي تنمّ على استخفاف واضح بأي منطقٌ تكون الحسناء بطلة لكلّ إعلان وإن كان أيّاً كان الغاية معروفة الغمساك ببنظرات المشاهد قدر المستطاع,على العموم الإعلام بشكلٍ عام مسيّس حسب أهواء الشخص لاأكثر كلّ قناة تسوّق لحساب أحدهم فكيف بالإعلانات وهي بورصتهم الماليّة؟
تحيّاتي لك