.
.
.
فُكّ أزرار القبيلة ..
ماانفكت عَيني مَن قَميص [ العنوانِ ] ياسَحر ..
استرسلت أصابعي بينها وبينها ..تَكتبُ صمتاً مُوسيقياً ..تَنبشُ مَطر ..تتكاثر لِرَسم خفقة ..
وَتُحاول تَلبية آمينٍ قادمة من حُنجرة رَضيعٍ ..وُلدِ بميلادِ الحُب الأخير ..وسيموت مع أوّل صرخة ,
ياسَحر اسمُكِ يهمي على صَدري
وَعيني تَودُ لو تَبكي قليلاً ..وتخفّ الدهشة !

.
.
.