في الرَسمة الأولى ..
الحدود رَائِعة ..
فَقط لو كان الحاجب يُناسب حجم العَين ..
ولو كان لايسير على خطٍ واحدٍ ..
وَ في الْرَسمةِ الثالثة ..
كانت لَمستُك جميلة فِي جذع الشَّجر العاري ..
فَقط تَمنيتُ أن لا يكوّن هناك أي جسد ..أحياناً نُفسد
الجمال بأكلمهِ بفاصلةٍ صغيرة نضعها دُون إتقان ,
أما الرسمة الْثَانية ..
فأنا أجدها عفوية جداً وطَيبة الرصاص ,
أهلاً بكِ ياشُوق
وبالنور معك .
