أهلاً بك يا شاعرنا الجميل ،
خ . م ،
الذي ما أنفك يزرع فينا شتلات الإمتنان العظيم ،
يجود علينا ب هطوله في كل مرة ،
ويُعطرنا ب عجسدة المُعتق ب النقاء ،
وهذا النص .. الروحاني .. المُرهف ،
أتى ك صابونة تغسل قلوبنا من أدران الجفاء
والذي ساد علاقة أغلبنا مع الله _ جلّ جلاله _ ،
كم نحن ب حاجةٍ إليه .. ك حبيب .. وك نصير .. وك قريب .. وك صديق
و ك إلهه .. لا إله غيره ،
ف إن تركنا القرب منه .. ف عباده سوانا كثيرون | جداً ،
وإن ترك سبحانه قربنا .. ف ليس لنا ربٌّ سواه ف ندعوه ،
ف اللهم إنّا نسألك حُبك .. وحُب من يُحبك وحبّ كل عملٍ يُقربنا إلى حُبك ،
ورفع الله قدرك يا خلف المهيلان في جنات النعيم /
ولا أنسى أن أهتف ل لغة النص الجميلة ،
أن هذا النص لا يكتبه إلا الكبار ،
إحترامي وإجلالي يا قديرْ ،