ويعشوشب هذا النص بنا بكل تفاصيله ومحاصيله ..
بإيقاع شجي وإبداع يعي أن للنص مسارب تكتبه وترتكبه وتربكه جمالا ودهشة ورعشة ..
نص مكتنز بدلالاته وتراكيبه وأبنيته مغنى ومبنى ومعنى ..
لذا اندلق هذا الحضور مشرق بالحبور ..
كيف ولا ..
والباسق الوارف ... فهد دوحان
يشرق مساءا بصبح يعيد للضوء فرحته ..
فأهلا وسهلا بك أيها البارع الفارع الرائع ..
دمت بالقلب وبالقرب ..
تقديري يا ودق .