لم أعد تلك الطفلة الصغيرة التي أراها بي .,
أصبحتُ ك عجوز أكل الدهر منسأتها
حتى توكأت اللاشيء ..!
وماإن شارفت على السقوط حتى أيقنت بأن بذرة الأمل
لم تفسد بعد ..,
وهاأنا أحاول الاستقامة من جديد لأكون
[ أنا ] :
الخيبة التي لن يكسرها الزمن ..
الطفلة التي لاتؤثر بها خرائط الوهن ..
الصدر الذي يحفظ التجارب في مستودع سر ..
الدمعة المختبئة خلف أبواب الابتسام ..
ال...................................
.................................
............................
كنتُ كثيرة ..
ويا قلتي هذا المساء ..!