كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 244
رُبْما حَارِبوك لأنهم مَاستساغوا أن يَنطق فِيك الْمَاء , يا خَالِد : سَلِسٌ وَ زُرْقَتك يَانِعة رَهِيدة مُسْتَرِيحة وَدافقةُ الدفء كَغيمةٍ صبية يَنامُ عَلى كَتفها مَلك مُتْعَب .
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة