مَعَارجِ ,
عَنونتها بِذلك يا مُحمّد , لَكأنما كُنتَ أكيداً بِأننا فِي رِحلةٍ إلى الْسَماء مَعك .
جَميلة جِداً هذه الرُّوح التي كَتبتَ بِها , وَ الفَلاشات الشِّعرية الفعّالة فِي ضَوئِها وَ التي لَم يَخلو مِنها بَيتٌ وَاحد
فِي هَذا النص .
حَقيقةً : الْكَثير مّما هُنا مُحرضٌ لِلمطرِ أن يَهْمِي , وللظلالِ أن تُرفرف كَطيور , أو تهبّ كأشرعة ..
مُدهشٌ والله .
فـ شُكْراً لكل هَذا
ولِوجُودك