كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 244
حِينما يُساورنا الْحُلم , لَا نَترفق أبداً بالأخِيلة .. لِذا كَان حَدِيثُكِ يُشبه الأنفاس الْمُتَبَادلة بَين صَوتين مِن حُنْجَرةٍ وَاحِدة , جَميلة يَا عَفراء , وأنيقة فِي حُبّكِ جداً
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة